* وكتب (KhaTeeR) 12 - 7 - 1999، الثانية ظهرا:
جزاك الله خيرا.
* وكتب (العاملي) بتاريخ 12 - 7 - 1999، الثالثة ظهرا:
أحسنت يا أخ هاشم، وللحديث مصادر أخرى.. وقد صححه كثيرون من كبار القوم، واسمح لي بتعليقات عليه:
1 - النبي صلى الله عليه وآله لا ينطق عن الهوى، فلماذا قال ذلك؟!
2 - أن دراسة مناسبات أحاديث النبي صلى الله عليه وآله في علي عليه السلام فيها علم كثير وكشف لكثير من الحقائق التي لا يحب كشفها مدعو حب علي!
3 - إن المقايسة بين مناسبات أحاديث فضائل علي، وما ادعي مناسبات لأحاديث فضائل غيره.. تكشف عن وجود مناسبات طبيعية حقيقية في فضائله عليه السلام، أما فضائل خصومه فمناسباتها شكلية غالبا، ومضحكة أحيانا، وغير معقولة أحيانا.
4 - علي سيد العرب، بنص الله ورسوله.. فانظر كيف فعلوا مع سيدهم بعد رسوله، ثم مع أبناء سيدهم، وأسباط نبيهم؟!!
5 - علي سيد العرب، ويجوز أن تجبره رعيته على بيعة منتخب اتحاد قبائل قريش، فيسقط حقه من السيادة، وتصير بيعة السيد البديل شرعية مملوءة شرعا!
6 - علي سيد العرب في الدنيا، وسيدهم في الآخرة فهو يشفع لمن يقبله من رعيته وشيعته.. أما المطرودون منه، فهم المطرودون عن حوض الرسول