إبراهيم بن سعد به. و (61: 6) عن زهير بن حرب، عن يعقوب بن إبراهيم بن سعد عن أبيه به. ت في المناقب (137: 4) عن ابن بشار، عن محمد بن خالد بن عثمة، عن موسى بن يعقوب الزمعي، عن هاشم بن هاشم، عن عبد الله بن وهب وهو ابن زمعة، عن أم سلمة به وقال: حسن غريب من هذا الوجه س فيه (المناقب الكبرى 75: 3) عن محمد بن رافع عن سليمان بن داود عن إبراهيم بن سعد به و (75:
2) عن بندار عن عبد الوهاب الثقفي عن محمد بن عمرو بن أبي سلمة به. وباقي طرقه في مسند عائشة في ترجمة الشعبي عن مسروق عنها (ح 17615) وفي ترجمة المنهال بن عمرو عن عائشة بنت طلحة عنها.
ومنهم العلامة أبو حفص عمر بن أحمد البغدادي في (فضائل فاطمة الزهراء) (ص 31 ط بيروت) قال:
حدثنا عبد الله بن محمد البغوي، حدثنا الفضل بن موسى، حدثنا محمد بن خالد بن عثمة، عن موسى بن يعقوب، حدثني هشام بن هشام، أن عبد الله بن وهب أخبرني، عن أم سلمة قالت: دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم فاطمة رضي الله عنها بعد الفتح، فناجاها فبكت، ثم حدثها فضحكت، فقالت أم سلمة: فلم أسألها عن شئ حتى توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم، سألتها عن بكائها وضحكها فقالت: أخبرني رسول الله أنه يموت فبكيت، ثم حدثني أني سيدة نساء أهل الجنة بعد مريم بنت عمران، فضحكت.
منها حديث يحيى بن جعدة رواه جماعة من أعلام العامة في كتبهم: