قال: إن تؤمروا أبا بكر تجدوه أمينا زاهدا في الدنيا راغبا في الآخرة، وإن تؤمروا عمر تجدوه قويا أمينا لا يخاف في الله لومة لائم، وإن تومروا عليا ولا أراكم فاعلين تجدوه هاديا مهديا يأخذ بكم الصراط المستقيم.
الحديث الخامس ما تقدم نقله منا في النعت السابع (الحديث الثاني).
الحديث السادس ما رواه جماعة من أعلام القوم:
منهم العلامة ابن حجر العسقلاني في (لسان الميزان) (ج 2 ص 266 ط حيدر آباد الدكن).
روى في حديث، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: قال الله عز وجل:
ألا وقد جعلت عليا علما، فمن تبعه كان هاديا، ومن تركه كان ضالا.