مروءته فهو من الذين قال الله تعالى فيهم: ﴿إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم﴾ (1). الأليم: الويل الطويل.
(1153 / 5) قال: وقال (عليه السلام): من روى على أخيه المؤمن رواية يريد بها شينه وهدم مرؤته وقفه الله تعالى في طينة خبال في الدرك الأسفل من النار.
(1154 / 6) قال النبي (صلى الله عليه وآله): من أحزن مؤمنا ثم أعطاه الدنيا لم يكن ذلك كفارته، ولم يؤجر عليه.