الكتب
المجموعات
المؤلفون
المطبعات
الناشرون
مفاتيح البحث
البحث
بحث Google
شرح ابن عقيل - ابن عقيل الهمداني - ج ١ - الصفحة ٢٨٧
- إذا قرئ بالتاء المثناة من فوق - فيخرج البيتان على إضمار الشأن:
والتقدير في الأول " بما كان هو " أي: الشأن، فضمير الشأن اسم كان،
(٢٨٧)
الذهاب إلى صفحة:
««
«
...
279
280
281
283
284
287
288
289
291
292
293
...
»
»»
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
مقدمة الطبعة الثانية
3
2
مقدمة الطبعة الأولى
5
3
خطبة الناظم، وإعرابها الكلام وما يتألف منه
10
4
تعريف الكلام اصطلاحا
14
5
ما يصح ان يتركب الكلام منه
14
6
الكلم وأنواعه
15
7
القول، والنسبة بينه وبين غيره
16
8
قد يقصد بالكلمة الكلام
16
9
علامات الاسم
16
10
علامات الفعل
22
11
يمتاز الحرف بعدم قبوله علامات النوعين
23
12
الفعل ثلاثة أنواع، وعلامة كل نوع
24
13
ان دلت كلمة على معنى الفعل ولم تقبل علامته فهي اسم فعل المبنى والمعرب
25
14
الاسم ضربان: معرب، ومبنى، وبيان كل منهما
28
15
أنواع شبه الحرف أربعة
30
16
المعرب، وانقسامه إلى صحيح و معتل
35
17
المعرب والمبنى من الافعال
36
18
الحروف كلها مبنية
40
19
الأصل في البناء السكون، ومن المبنى ما هو غير ساكن
40
20
أنواع الاعراب، وما يختص بنوع منها، وما يشترك فيه النوعان
41
21
إعراب الأسماء الستة، وما فيها من اللغات
43
22
شروط اعراب الأسماء الستة بالحروف
52
23
اعراب المثنى وما يلحق به
55
24
اعراب جمع المذكر السالم وما يلحق به
59
25
لغات العرب في نون جمع المذكر السالم، ونون المثنى
66
26
اعراب جمع المؤنث السالم وما يلحق به
73
27
اعراب الاسم الذي لا ينصرف
77
28
إعراب الافعال الخمسة
78
29
اعراب المعتل من الأسماء
80
30
بيان المعتل من الافعال
83
31
اعراب المعتل من الافعال النكرة والمعرفة
84
32
معنى النكرة
86
33
معنى المعرفة، وأنواعها
87
34
الضمير، ومعناه
88
35
ينقسم الضمير البارز إلى متصل ومنفصل
89
36
المضمرات كلها مبنية
92
37
ما يصلح من الضمائر لأكثر من موضع
94
38
ينقسم الضمير إلى مستتر وبارز
95
39
ينقسم البارز المنفصل إلى مرفوع ومنصوب
97
40
لا يعدل عن المتصل إلى المنفصل الا إذا تعذر المتصل
99
41
المواضع التي يجوز فيها وصل الضمير وفصله
102
42
تلزم نون الوقاية قبل ياء المتكلم في الفعل
108
43
نون الوقاية قبل ياء المتكلم مع الحرف
110
44
نون الوقاية قبل ياء المتكلم مع لدن وقد
115
45
العلم معنى العلم
118
46
ينقسم العلم إلى اسم وكنية ولقب
119
47
إذا اجتمع الاسم واللقب فما وجوه الاعراب التي تجوز فيهما؟
119
48
ينقسم العلم إلى منقول ومرتجل
124
49
ينقسم العلم إلى علم شخصي، وعلم جنس
126
50
علم الجنس، والفرق بينه وبين علم الشخص
127
51
اسم الإشارة ما يشار به إلى المفرد مذكرا ومؤنثا
130
52
ما يشار به إلى المثنى
131
53
ما يشار به إلى الجمع
131
54
مراتب المشار إليه، وما يستعمل لكل مرتبة
133
55
الإشارة إلى المكان
136
56
الموصول الموصول قسمان: اسمى، و حرفي - الموصولات الحرفية، وما يوصل به كل منها
139
57
الموصول الأسمى العام
146
58
كل الموصولات الاسمية تحتاج إلى صلة وعائد
152
59
لا تكون صلة الموصول الا جملة أو شبهها
153
60
شروط الجملة التي تقع صلة
154
61
ما يشترط في شبه الجملة الذي يقع صلة
155
62
يشترط في صلة " أل " ان تكون صفة صريحة
155
63
" أي " الموصولة، ومتى تبنى؟ ومتى تعرب؟
160
64
بعض العرب يعرب " أيا " الموصولة في كل حال
163
65
تفصيل الموضع الذي يحذف فيه العائد على الموصول إذا كان مرفوعا
165
66
قف على ما يجوز من وجوه الاعراب في الاسم الواقع بعد " لا سيما "
166
67
الكلام على حذف العائد المنصوب
169
68
الكلام على حذف العائد المخفوض وشروطه
172
69
المعرف بأداة التعريف حرف التعريف هو " أل " برمتها، أو اللام وحدها؟
177
70
المعنى التي ترد لها " أل " ثلاثة
178
71
تزاد " أل " زيادة لازمة، أو اضطرارا
178
72
تدخل " أل " على بعض الاعلام للمح الأصل
183
73
قد يصير الاسم المقترن بال أو المضاف علما بالغلبة
185
74
الابتداء المبتدأ قسمان: مبتدأ له خبر، ومبتدأ له مرفوع اغنى عن الخبر
188
75
أحوال المبتدأ ذي المرفوع مع مرفوعه، وما يجوز من وجوه الاعراب في كل حال
196
76
الرافع للمبتدأ، وللخبر، واختلاف العلماء في ذلك
200
77
تعريف الخبر
201
78
الخبر يكون مفردا، ويكون جملة، والجملة على ضربين
202
79
الخبر المفرد على ضربين: جامد، ومشتق
205
80
إذا جرى الخبر المشتق على غير مبتدئه برز معه ضميره وجوبا
206
81
يجئ الخبر ظرفا أو جارا ومجرورا
209
82
ظرف الزمان لا يقع خبرا عن اسم دال على جثة الا ان أفاد
213
83
لا تقع النكرة مبتدأ الا بمسوغ
215
84
الأصل في الخبر ان يتأخر عن المبتدأ، وقد يتقدم عليه
227
85
ه قف على خلاف الكوفيين في جواز تقديم خبر المبتدأ وسندهم في ذلك
228
86
المواضع التي يجب فيها تأخير الخبر
231
87
المواضع التي يجب فيها تقديم الخبر
239
88
يجوز حذف المبتدأ أو الخبر، ان دل على المحذوف دليل
243
89
المواضع التي يجب فيها حذف الخبر
248
90
المواضع التي يجب فيها حذف المبتدأ
254
91
قد يكون الخبر متعددا لمبتدأ واحد
256
92
كان وأخواتها عمل هذه الافعال، وألفاظها
261
93
ه قف على اختلاف العلماء في " ليس " أحرف هو أم فعل؟
262
94
بعض هذه الافعال يعمل بلا شرط، وبعضها لا يعمل الا بشرط
263
95
معاني هذه الألفاظ
268
96
غير الماضي منها يعمل عمل الماضي وبيان ما يتصرف منها وما لا يتصرف
268
97
يجوز توسط خبر هذه الافعال بينها وبين اسمها، خلافا لبعضهم في ليس، ولابن معط في دام
271
98
تقديم الخبر على دام وحدها، أو عليها وعلى " ما " المصدرية الظرفية
275
99
تقديم الخبر على الفعل المنفى بما أو غيرها نم أدوات النفي
276
100
يختار امتناع تقديم الخبر على ليس
277
101
من أفعال هذا الباب ما لا يكون الا ناقصا، ومنها ما يكون تاما ويكون ناقصا
279
102
لا يفصل بين العامل واسمه بمعمول خبره، الا إذا كان المعمول ظرفا أو مجرورا
279
103
إذا ورد في كلام العرب ما ظاهره ايلاء العمل معمول خبره وجب تأويله
280
104
تأتي " كان " زائدة، وبيان مواضع زيادتها، وشروطها
288
105
تحذف " كان ": اما وحدها، واما مع اسمها، واما مع خبرها
293
106
قد يخفف المضارع المجزوم من كان بحذف نونه، وشروط جواز ذلك
298
107
الحروف مشبهة بليس ما، ولا، ولات، وان المشبهات بليس الحرف الأول " ما "، وشروط أعماله عمل ليس ستة
301
108
حكم المعطوف على خبر " ما " النافية
307
109
زيادة الباء في خبر " ما " و " ليس " وغيرهما
308
110
الحرق الثاني " لا " وشروط أعماله عمل ليس ثلاثة
311
111
الحرف الثالث " ان " وبيان اختلاف النحاة في أعماله
317
112
الحرف الرابع " لات " واعماله هو مذهب الجمهور
319
113
أفعال المقاربة اجمع العلماء على أدوات هذا الباب أفعال، الا " عسى " فقيل: فعل، وقبل: حرف
322
114
أفعال هذا الباب على ثلاثة اقسام
323
115
عملها، وبيان ما يشترط في خبرها
323
116
الأكثر في خبر " عسى " ان يقترن بان المصدرية، ويقل تجرده منها
326
117
و " كاد " على عكس ذلك
329
118
يجب اقتران خبر حرى واخلولق بان
331
119
يكثر اقتران خبر " أوشك " بان
332
120
مما يكثر تجرد خبره من ان " كرب "
334
121
يمتنع اقتران خبر ما دل على الشروع بان
337
122
أكثر أفعال هذا الباب لا يتصرف والمتصرف منها أوشك وكاد
338
123
حكى بعض العلماء مجئ المضارع من عسى، ومن طفق، ومن جعل
340
124
اختصت عسى وأوشك واخلولق من بين أفعال هذا الباب بأنه يجوز ان تستعمل تامة، كما جاز استعمالها ناقصة
341
125
إذا ذكر اسم قبل عسى جاز ان تتحمل " عسى " ضمير ذلك الاسم
342
126
إذا اتصل بعسى ضمير رفع متحرك جاز في سينها الفتح والكسر
343
127
ان وأخواتها هذه الأدوات كلها حروف وعددها ستة
345
128
معاني هذه الأحرف
346
129
عمل هذه الأحرف، واختلاف النحاة في عملها في الخبر
346
130
لا يجوز تقديم خبر هذه الحروف على اسمها، الا إذا كان الخبر ظرفا أو جارا مجرورا
348
131
لا يجوز تقديم معمول الخبر على الاسم، ولو كان ظرفا أو جارا ومجرورا
349
132
همزة " ان " لها ثلاثة أحوال: وجوب الفتح، ووجوب الكسر، وجوازهما
350
133
المواضع التي يجب فيها فتح همز ان
350
134
المواضع التي يجوز فيها كسر همز ان وفتحها
355
135
متى يجوز دخول لام الابتداء على خبر ان؟
362
136
تدخل لام الابتداء أيضا على معمول الخبر، وعلى ضمير الفصل، وعلى اسم " ان " ولكل ذلك شروط
370
137
تقترن " ما " بهذه الحروف فيبطل عملها، وربما بقي معها العمل
373
138
العطف على اسم ان بعد استيفاء خبرها. وقيل استيفائه
375
139
تخفف " ان " المكسورة فيقل عملها
377
140
تخفف ان المفتوحة فيحذف اسمها، ويجب ان يكون خبرها جملة
383
141
تخفف " كان " فيحذف اسمها، وربما ذكر
389
142
لا التي لنفى الجنس تعمل " لا " عمل ان بشروط
393
143
أنواع اسم " لا " النافية، وحكم كل نوع
394
144
حكم المعطوف على اسم " لا " إذا تكررت لا
399
145
نعت اسم لا
404
146
العطف على اسم لا إذا لم تكرر لا
407
147
تأخذ " لا " مع همزة الاستفهام مثل ما تأخذه بدونها من الاحكام
408
148
إذا دل دليل على خبر " لا " حذف ظن وأخواتها
412
149
ألفاظ هذه الافعال، وأنواعها ومعاني كل منها، والاستشهاد على ذلك
416
150
التعليق والإلغاء
431
151
يجوز الغاء العامل المتوسط والمتأخر دون المتقدم
435
152
علم بمعنى عرف، وظن بمعنى اتهم، ورأى بمعنى حلم
440
153
متى يجوز حذف المفعولين أو أحدهما؟ ومتى لا يجوز؟
443
154
يستعمل القول بمعنى الظن
445
155
أعلم وأرى ذكر الافعال التي تنصب ثلاثة مفاعيل
452
156
ما ثبت لمفعولي علم يثبت للثاني والثالث من مفاعيل هذه الافعال
453
157
ما يتعدى لواحد من الافعال يتعدى لاثنين بالهمزة، ويثبت لثانيهما ما يثبت للمفعول الثاني من مفعولي " كسا "
454
158
تتمة أفعال هذا الباب والاستشهاد لها
455
159
الفاعل تعريف الفاعل
462
160
حكم الفاعل التأخر عن فعله
464
161
إذا كان الفاعل مثنى أو مجموعا تجرد الفعل عند جمهرة العرب من علامة التثنية والجمع
467
162
إذا دل دليل على الفعل جاز حذفه
473
163
ه قف على اختلاف العلماء في الاسم المرفوع بعد أداة الشرط
474
164
يؤنث الفعل إذا كان الفاعل مؤنثا
475
165
يجب تأنيث الفعل في موضعين
476
166
الفصل بين الفعل وفاعله المؤنث
477
167
قد تحذف تاء التأنيث من الفعل المسند لفاعل مؤنث من غير فصل بينهما
479
168
ه اسناد الفعل إلى ما يدل على جمع
482
169
ويعقبه المفعول، وقد يخالف ذلك الأصل
484
170
قد يجب تأخير المفعول وتقديم الفاعل عليه
486
171
المفعول المتصل بضمير الفاعل، والفاعل المتصل بضمير المفعول
492
172
إذا حذف الفاعل قام المفعول مقامه، واخذ احكامه
499
173
تغيير صورة الفعل عند اسناده للمفعول
500
174
لك في الفعل الأجوف الثلاثي إذا أسند إلى المفعول ثلاثة أوجه
502
175
إذا خيف لبس في أحد هذه الأوجه وجب تركه
505
176
يقوم مقام الفاعل: المصدر، والظرف، والجار والمجرور
507
177
متى وجد المفعول لم ينب عن الفاعل غيره
509
178
إذا كان الفعل متعديا إلى مفعولين فأيهما ينوب عن الفاعل؟
511
179
الاشتغال ه أركان الاشتغال، وشروط كل ركن
516
180
ضابط الاشتغال
517
181
المواضع التي يجب فيها نصب الاسم المشتغل عنه
519
182
المواضع التي يجب فيها رفعه
523
183
المواضع التي يترجح فيها نصبه
525
184
متى يجوز الوجهان على السواء؟
527
185
متى يترجح الرفع على النصب؟
527
186
الفعل المتصل بضمير الاسم والمنفصل منه بحرف جر أو بالإضافة سواء
529
187
الوصف العامل كالفعل
530
188
تعدي الفعل ولزومه تعريف الفعل المتعدى، وعلامته
533
189
الفعل المتعدى على ثلاثة اقسام
536
190
يتعدى الفعل اللازم بحرف الجر انتصب المجرور
537
191
إذا كان للفعل مفعولان تقدم منهما ما هو فاعل في المعنى، وقد يجب ذلك، وقد يمتنع
541
192
يجوز حذف الفضلة ان لم يضر حذفها
543
193
يجوز حذف ناصب الفضلة إذا دل عليه دليل
544
194
التنازع في العمل ضابط التنازع
545
195
ه قف على أنواع العاملين، وما يشترط فيهما
545
196
ه قف على خلاف النحاة في ترجيح أي العاملين، ووجه ذلك
548
197
العامل المهمل يعمل في ضمير الاسم، وإذا كان العامل في الظاهر هو ثاني العاملين لم يضمر مع أولهما الا المرفوع
548
198
المفعول المطلق تعريف المفعول المطلق
557
199
يعمل فيه الفعل، أو الوصف، أو المصدر
557
200
ه قف على شروط الفعل والوصف، اللذين يعملان في المفعول المطلق
558
201
أيهما أصل للاخر: الفعل أو المصدر؟
559
202
المفعول المطلق على ثلاثة أنواع
559
203
ينوب عن المصدر في الانتصاب على المفعولية المطلقة عدة أشياء
560
204
ما يجب افراده من المصادر، وما يجوز تثنيته وجمعه
562
205
حذف العامل في المفعول المطلق اما ممتنع، واما جائز، واما واجب
563
206
المفعول من اجله تعريف المفعول له، وحكمه
574
207
المفعول له على ثلاثة أنواع، وحكم كل نوع
575
208
المفعول فيه تعريف الظرف
579
209
حكم الظرف، وبيان ما يعمل فيه
580
210
العامل في الظرف اما مذكور، واما محذوف جوازا أو وجوبا
581
211
كل أسماء الزمان تقبل نصب على الظرفية، وانما يقبل ذلك من أسماء المكان نوعان: المبهم، وما اشتق من مصدر فعله العامل فيه
582
212
الظرف على قسمين: متصرف، وغير متصرف
586
213
ينوب المصدر عن ظرف الزمان كثيرا، وعن ظرف المكان قليلا
588
214
المفعول معه تعريف المفعول معه، وبيان العامل فيه
590
215
ه قف على اختلاف العلماء فيما يجوز ان يكون مفعولا معه
591
216
قد ينصب المفعول معه ولم يتقدمه في اللفظ فعل
592
217
الاسم الواقع بعد الواو على ثلاثة اضرب
594
218
الاستثناء حكم المستثنى الواقع بعد " الا "
597
219
حكم المستثنى إذا تقدم على المستثنى منه
601
220
حكم الاستثناء المفرغ
603
221
حكم " الا " إذا تكررت للتوكيد
604
222
حكم " الا " إذا تكررت لغير توكيد
607
223
حكم المستثنى بغير وسوى، وحكم " غير " نفسها
610
224
حكم المستثنى بليس ولا يكون، وبخلا وعدا
616
225
حكم المستثنى بحاشا
621
226
الحال تعريف الحال
625
227
الأكثر في الحال ان يكون مشتقا وان يكون منتقلا
626
228
المواضع التي تأتي فيها الحال جامدة
627
229
لا تكون الحال الا نكرة وقد تجئ معرفة على التأويل بنكرة
630
230
قد تقع الحال مصدرا منكرا
631
231
حق صاحب الحال ان يكون معرفة، وقد يكون نكرة بشرط ان يكون معه مسوغ، وبيان مسوغات ذلك
632
232
لا يتقدم الحال على صاحبه المجرور بالحرف، ويتقدم على غيره
640
233
لا يجئ الحال من المضاف إليه، الا في ثلاثة أحوال
643
234
متى يجوز تقديم الحال على العامل فيه؟ ومتى يمتنع ذلك؟
646
235
قد يتعدد الحال وصاحبه واحد أو متعدد
651
236
الحال على ضربين: مؤسسة، ومؤكدة
653
237
الحال قد تكون جملة، بشرط ان يكون لها رابط
655
238
ه قد يجب ان يكون الرابط الضمير، ومواضع ذلك
656
239
قد يجوز الربط بالضمير، وبالواو، وبهما
657
240
يحذف عامل الحال جوازا، أو وجوبا
660
241
التمييز تعريفه، وبيان أنواعه، وحكمه
663
242
ه حكم التمييز الواقع بعد افعل التفضيل
666
243
يقع التمييز بعد كل ما يقتضى التعجب
667
244
ما يجوز جره بمن من التمييز، وما لا يجوز
669
245
لا يجوز تقديم التمييز على العامل فيه، واختلاف العلماء في بعض مسائل من ذلك
669
جميع الحقوق محفوظة لـ مؤسسة آية الله العظمى الميلاني لإحياء الفكر الشيعي. Copyright © 2011-2018,
al-Milani Foundation
مصمم حسب محرك "مشروع قادتنا" لمعالجة النصوص والمفاهيم.
http://qadatona.org