المفعول المطلق يقع على ثلاثة أحوال كما تقدم:
أحدها: أن يكون مؤكدا، نحو " ضربت ضربا ".
الثاني: أن يكون مبينا للنوع (1)، نحو " سرت سير ذي رشد "، و " سرت سيرا حسنا ".
الثالث: أن يكون مبينا للعدد، نحو " ضربت ضربة، وضربتين، وضربات ".
* * * وقد ينوب عنه ما عليه دل * كجد كل الجد، وافرح الجذل (2)