الأرض فتقروا بالخسف وتبوؤوا بالذل، ويكن نصيبكم الأخسر، إن أخا الحرب اليقظان الأرق، ومن نام لم ينم عنه، ومن ضعف أودى، ومن ترك الجهاد في الله كان كالمغبون المهين.
اللهم اجمعنا وإياهم على الهدى، وزهدنا وإياهم في الدنيا، واجعل الآخرة خيرا لنا ولهم من الأولى، والسلام (1).