خليل شقير وله من قصيدة مطلعها:
دعوته فأتاني منية الخجل وراح يعثر فعل الواله الوجل يوم استوى أحمد المختار في حدج بدوح خم على ترنيمة الأزل ويحشر الناس رغم القيظ يلفحهم ويرفع المرتضى الكرار خير ولي وتأخذ المصطفى يمناه ساعده وساعد لو يروم النجم لم يفل هناك قال: فمن مولاكم أبدا؟
قالوا: الذي برأ الانسان من وشل من بعده أنت يا مختار سيدنا وما عسانا نؤدي الشكر للرسل قال التي لم تزل لولا حقيقتها لم يكمل الدين أو يعل على الملل مولاكم حيدر الكرار صاحبها إذ حط جبريل يتلوها على مهل