في الفقه: سئل عن حلية السيف فجوزها، قال (لا بأس به قد حلى أبو بكر الصديق رضي الله عنه سيفه).
قال السائل: وتقول الصديق؟ فوثب وثبة واستقبل القبلة ثم قال (نعم الصديق. فمن لم يقل الصديق فلا صدق الله له قولا في الدنيا والآخرة)..
وفي سنة 114 اختاره الله إلى جواره لتبدأ إمامة ابنه جعفر الصادق.