(١) هذا هو الصواب المذكور في نسخة العلامة الأميني لما ذكره المصنف في حرف العين تحت الرقم: " ٥٥١ " من معجم الشيوخ، ولما رواه في الحديث: " ٣٠٦ و ١٤٧٨ " من ترجمة أمير المؤمنين: ج ١ ص ٢٤٢ وج ٣ ص ٣٣٣. وفي نسخة تركيا ها هنا: " وأبو عبد الله محمد بن محمد ".
رواه أحمد في الحديث: " ١٠٠ " من مسند أبي هريرة من مسنده: ج ٢ ص ٢٨٨ ط ١.
ورواه أيضا ابن ماجة القزويني في الحديث: " ١٠٠ " من سننه: ج ١، ص ٦٤ قال:
حدثنا علي بن محمد، حدثنا وكيع، عن سفيان، عن داود بن أبي عوف [سويد التميمي] أبي الجحاف - وكان مرضيا - عن أبي حازم [سلمان الأشجعي]:
عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من أحب الحسن والحسين فقد أحبني ومن أبغضهما فقد أبغضني.
ورواه عنهما وعن البزار في مناقب الحسن والحسين من مجمع الزوائد: ج ٨ ص ١٧٩.
ورواه عنهم وعن مصادر أخر في إحقاق الحق: ج ١٠، ص ٦٩٢.
ورواه أيضا الذهبي بلفظ: " هذان ابناي فمن أحبهما فقد أحبني " في سير أعلام النبلاء:
ج ٣ ص ١٦٨، ثم قال: وروى مثله أبو الجحاف وسالم بن أبي حفصة وغيرهما عن أبي حازم الأشجعي، عن أبي هريرة.
و [ورد أيضا] في الباب عن أسامة وسلمان الفارسي وابن عباس وزيد بن أرقم.
ورواه أيضا ابن كثير في ترجمة الإمام الحسن من البداية والنهاية: ج ٨ ص ٣٥ قال:
وقال أبو بكر بن عياش، عن عاصم، عن زر، عن عبد الله قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي فجاء الحسن والحسين فجعلا يتوثبان على ظهره إذا سجد، فأراد الناس زجرهما، فلما سلم قال للناس: هذان ابناي من أحبهما فقد أحبني.
ثم قال ابن كثير: ورواه النسائي من حديث عبيد الله بن موسى، عن علي بن صالح، عن عاصم به.

مفاتيح البحث: الرسول الأكرم محمد بن عبد الله صلى الله عليه وآله ⁽³⁾، أبو هريرة العجلي ⁽⁵⁾، عبد الله بن محمد بن الحسن ⁽¹⁾، إسماعيل بن يحيى ⁽¹⁾، أبو محمد الجوهري ⁽¹⁾، عبد الله بن هاشم ⁽¹⁾، عبد الرحمان بن علي ⁽¹⁾، عبد الله بن محمد ⁽¹⁾، محمد بن موسى ⁽¹⁾، أحمد بن جعفر ⁽¹⁾، الطهارة ⁽¹⁾، البغض ⁽⁵⁾، الحرب ⁽¹⁾، عبد الله بن عباس ⁽¹⁾، كتاب مجمع الزوائد ومنبع الفوائد ⁽¹⁾، كتاب البداية والنهاية ⁽¹⁾، سلمان المحمدي (الفارسي) رضوان الله عليه ⁽¹⁾، عبيد الله بن موسى ⁽¹⁾، داود بن أبي عوف ⁽¹⁾، سالم بن أبي حفصة ⁽¹⁾، أبو بكر بن عياش ⁽¹⁾، أبو عبد الله ⁽¹⁾، تركيا ⁽¹⁾، زيد بن أرقم ⁽¹⁾، علي بن صالح ⁽¹⁾، إبن ماجة ⁽¹⁾، علي بن محمد ⁽¹⁾