بالقوي وقال مرة لا بأس به (430) داود الأودي لا بأس به فلا أدرى أهو الأول أم غيره (431) داود الطائي حدثنا أبو مسلم حدثني أبي أحمد حدثنا أبي عبد الله قال قدم هارون الكوفة فكتب قوما من القراء فأمر لهم بألفين ألفين فكان داود الطاي ممن كتب فيهم فدعى باسمه أين داود الطائي قالوا داود لا يجيكم أرسلوها إليه قال بن السماك وحماد بن أبي حنيفة نحن نذهب بها إليه قال بن السماك لحماد في الطريق إذا نحن دخلنا عليه فانثرها بين يديه فإن للعين حقها رجل ليس عنده شئ فأمر له بألفي
(٣٤٣)