طبقته في الحديث وقع بعنوان محسن بن أحمد في إسناد عدة من الروايات تبلغ سبعة وأربعين موردا.
فقد روى عن أبان، وأبان الأحمر، وأبان بن عثمان، وعبد الله بن بكير، ومحمد بن حباب، ومحمد بن حماد، ويونس، ويونس بن يعقوب.
وروى عنه إبراهيم بن هاشم، وأحمد بن أبي عبد الله، وأحمد بن حمزة، وأحمد بن محمد، وأحمد بن محمد بن عيسى، وبنان بن محمد، والحسن بن محمد بن سماعة، وسهل بن زياد، وعلي بن الحسن، وعلي بن الحسن بن فضال، ومحمد بن الحسين، ومحمد بن علي القرشي، وموسى بن القاسم.
ثم روى الشيخ بسنده، عن ابن أبي عمير، عن الحسين بن أحمد المنقري، عن عيسى الضعيف، عن أبي عبد الله عليه السلام. التهذيب: الجزء 10، باب القضايا في القصاص والديات، الحديث 652.
ورواها بعينها الصدوق في الفقيه: الجزء 4، باب تحريم الدماء والأموال بغير حقها، الحديث 206، إلا أن فيه: محسن بن أحمد، بدل الحسين بن أحمد المنقري.
وما في التهذيب موافق لما في الكافي: الجزء 7، كتاب الديات 4، باب أن من قتل مؤمنا على دينه فليست له توبة 3، الحديث 4، وباب القاتل يريد التوبة 17، الحديث 1، إلا أن في المورد الأول الضرير، بدل الضعيف، والظاهر صحة ما في التهذيب والكافي، وفي الوافي والوسائل عن كل مثله.
وروى أيضا بسنده، عن علي بن الحسن، عن محمد بن الوليد، عن محسن ابن أحمد، عن يونس بن يعقوب. التهذيب: الجزء 3، باب فضل شهر رمضان، الحديث 2.
ورواها بعينها الكليني في الكافي: الجزء 4، كتاب الصيام 2، باب في ليلة