رجل تقي عند ربي، وكأنه جبل من العلم، وكأنه نبي من أنبياء بني إسرائيل، فمن أحبه فقد أحبني، ومن أبغضه فقد أبغضني. قال ابن الجوزي: موضوع، وقال العجلوني: لا يصلح وإن تعددت طرقه. كشف الخفاء (1 / 33).
ورواية: إن آدم افتخر بي، وأنا أفتخر برجل من أمتي اسمه نعمان، وكنيته أبو حنيفة، هو سراج أمتي، قال العجلوني: موضوع. كشف الخفاء (1 / 33).
ورواية: لو كان في أمة موسى وعيسى مثل أبي حنيفة لما تهودوا وما تنصروا (1).
ورواية: يخرج في أمتي رجل يقال له أبو حنيفة، بين كتفيه خال، يحيي الله تعالى على يديه السنة، مرسل عن مجاهيل. ذكره الخوارزمي في مناقب أبي حنيفة (1 / 16).
ورواية ابن عباس: يطلع بعد رسول الله بدر على جميع خراسان يكنى بأبي حنيفة (2).
ورواية أبي البختري الكذاب قال: دخل أبو حنيفة على جعفر بن