ومحمد بن حفص، كما في ما يصاب من البهائم (1).
والحسن بن محبوب، كما في ترتيل القرآن (2)، ونحوه في الإكمال في اتصال الوصية من لدن آدم (3) وفي ربيع الشيعة، في أحوال القائم - عجل الله تعالى فرجه -.
إلى غير ذلك من الموارد التي استقصينا قدرا وافرا منها في السابق.
وأما الثالث: فنقتصر فيه على وجهين.
الأول: ما لو روى ابنه الحسن، عنه، عن أبي بصير، مصرحا بالبنوة أم لا.
أما الأول: فكما روي في الكافي في باب أن الأرض كلها للأمام عليه السلام بإسناد عن حسن بن علي بن أبي حمزة، عن أبيه، عن أبي بصير (4).
وما روي فيه في باب قضاء حاجه المؤمن، على الوجه المذكور (5).
وأما الثاني: فغير عزيز (6).
ويشهد على البطائني بحسب المروي ما مر، وبحسب الراوي ظهور نفس الرواية، كما هو ظاهر وليس للثمالي، ابن يسمى بالحسن.
نعم، يظهر من بعض الأسانيد، أن لابنه حمزة، ابن يسمى بالحسن، كما في