وكتب عمر رضي الله عنه إلى أبي موسى الأشعري رحمه الله في الكتاب الذي اتفق الناس على صحته الفهم فيما أدى إليك مما ليس في قرآن ولا سنة ثم قس الأمور عند ذلك وقال لعثمان رضي الله عنه إني رأيت في الجد رأيا فاتبعوني فقال له عثمان ان نتبع رأيك فرأيك رشيد وإن نتبع رأي من قبلك فنعم ذا الرأي كان
(٢٧٩)