الأمين مكة) (1).
وفي رواية: (التين والزيتون الحسن والحسين، وطور سينا علي بن أبي طالب، وهذا البلد الأمين محمد صلى الله عليه وآله) (2).
(لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم) تعديل، بأن خص بانتصاب القامة وحسن الصورة، واستجماع خواص الكائنات ونظائر سائر الموجودات.
(ثم رددناه أسفل سافلين) قيل: بأن جعلناه من أهل النار (3).
ورد: (الإنسان، الأول، ثم رددناه أسفل سافلين ببغضه أمير المؤمنين) (4).
(إلا الذين امنوا وعملوا الصالحات). قال: (علي بن أبي طالب) (5). (فلهم أجر غير ممنون).
(فما يكذبك بعد) قيل: فأي شئ يكذبك يا محمد، دلالة أو نطقا، بعد ظهور هذه الدلائل؟! (6) (بالدين) قال: (بولاية علي) (7). وقيل: بالجزاء (8). (أليس الله بأحكم الحاكمين).