الذي صححه في (صحيح الجامع وزيادته) (1 / 113): (احثوا التراب في وجوه المداحين) (2) وخصوصا أن هذا التلميذ المفتون المغالي لما شعر أنه لا يمكن له أن ان يواجهنا بالعلم وأنه عجز وانبجز عمد إلى التشويش وتأليب العوام بالإشاعات الفارغة ونسي الخبر الصحيح الذي فيه: (وإن اجتمعوا على أن يضروك بشئ لم يضروك إلا بشئ قد كتبه الله عليك رفعت الأقلام وجفت الصحف).
والحمد لله رب العالمين