الرقاب لقدرته، لا يخطر على القلوب له مبلغ كنه، ولا يعتقد ضمير التسكين من التوهم في امضاء مشيئته، لا تبلغه العلماء بألبابها، ولا أهل التفكر بتدبير أمورها بأكثر مما وصف عز وجل به نفسه.
المختار: (23) من الباب السابع من دستور معالم الحكم ص 153، ط مصر.
![]() |
||
|
||
جميع الحقوق محفوظة لـ مؤسسة آية الله العظمى الميلاني لإحياء الفكر الشيعي. Copyright © 2011-2018, al-Milani Foundation
مصمم حسب محرك "مشروع قادتنا" لمعالجة النصوص والمفاهيم. http://qadatona.org |
الرقم | العنوان | الصفحة |