ص 60 وفي طبع ص 15 ورواه عنه في الحديث: (5) من الباب (4) من مقدمة تفسير البرهان: ج 1، ص 14، ط 2، ورواه أيضا علي بن إبراهيم رحمه الله في مقدمة تفسيره: ج 1، ص 2.
وقريبا من صدر الكلام إلى قوله (ودثارها السيف) رواه في المختار:
(87) من نهج البلاغة والذيل أيضا رواه في صدر المختار: (153) من النهج.
- 23 - ومن كلام له عليه السلام في توصية العلماء وحملة القرآن بالعمل به الحافظ الكبير ابن عساكر، قال: أخبرنا أبو السعادات أحمد بن أحمد ابن عبد الواحد، أنبأنا أبو جعفر ابن المسلمة الملاء، أنبأنا أبو عبد الله الحسين ابن محمد الفراء [ظ] أنبأنا الحسين ابن أيوب الهاشمي أنبأنا صلاح بن عمران، أنبأنا الحسن بن بشر، حدثني بشر بن سالم، عن سفيان الثوري عن يونس بن أبي فاختة، عن يحي بن جعدة، قال: قال: علي بن أبي طالب [عليه السلام]:
يا حملة القرآن اعملوا به، فان العالم من علم ثم عمل بما علم، ووافق عمله علمه [ظ] وسيكون أقوام يحملون العلم لا يجاوز تراقيهم، يخالف سريرتهم