العلم، والينا مصير الأمور، وبمهدينا تنقطع الحجج، خاتم الأئمة، ومنقذ الأمة، وغاية النور، ومصدر الأمور.
فنحن أفضل المخلوقين، وأشرف الموحدين وحجج رب العالمين (19) فليهنأ بالنعمة من تمسك بولايتنا، وقبض على عروتنا (20).
مروج الذهب: ج 1، ص 32 ط مصر، وفي ط ص 17، وفي طبعة بيروت ج 1 ص 42، في ابتداء الباب الثالث عند ذكر المبدء وشأن الخليفة.
وقريب منه جدا في المختار (6) من الباب السادس من كتاب تذكرة الخواص لسبط ابن الجوزي ص 138، ورواه عنه في البحار: ج 17، ص 82 ط الكمباني.