فاتبعوا الحق وأهله حيثما كان، وزائلو الباطل وأهله حيث ما كان.
أواسط الباب الثاني من كتاب الغيبة - للشيخ الأجل النعماني رحمه الله - ص 18، وقد بتر الخطبة - ولم يذكر تمامها - وذكر منها ما يناسب مدعاه في الباب المذكور.
ورواه أيضا الطبري في المسترشد، ص 76 بزيادات كثيرة، والمستفاد منه أنه من خطبة خطبها عليه السلام في أوائل ما ولي الأمر بعد قتل عثمان.