وعذره فيهم (9) إذ أنا داعيهم فمعذر إليهم، فإن تابوا وأقبلوا فالتوبة مبذولة والحق مقبول وليس على الله كفران (10) وإن أبوا أعطيتهم حد السيف، وكفى به شافيا لباطل وناصرا لمؤمن (11).
الفصل (23) من مختار كلامه عليه السلام في كتاب الارشاد، ص 134.
ورواه عنه في باب بيعة أمير المؤمنين عليه السلام من البحار: ج 8 ص 416 ط الكمباني، وقريب منه جدا في المختار: (10، و 22 و 135) من خطب النهج.