ومواضع مقاصدهم (1).
[12883] 28 - وعنه (عليه السلام): أفضل الناس رأيا من لا يستغني عن رأي مشير (2).
[12884] 29 - وعنه (عليه السلام): أفضل من شاورت ذو التجارب، وشر من قارنت ذو المعائب (3).
[12885] 30 - وعنه (عليه السلام): إنما حض على المشاورة لأن رأي المشير صرف ورأي المستشير مشوب بالهوى (4).
[12886] 31 - وعنه (عليه السلام): آفة المشاورة إنتقاض الآراء (5).
[12887] 32 - وعنه (عليه السلام): خوافي الآراء تكشفها المشاورة (6).
[12888] 33 - وعنه (عليه السلام): مشاورة الجاهل المشفق خطر (7).
[12889] 34 - وعنه (عليه السلام): مشاورة الحازم المشفق ظفر (8).
[12890] 35 - وعنه (عليه السلام): شاور قبل أن تعزم وفكر قبل أن تقدم (9).
[12891] 36 - وعنه (عليه السلام): عليك بالمشاورة فإنها نتيجة الحزم (10).
[12892] 37 - وعنه (عليه السلام): من شاور ذوي العقول استضاء بأنوار العقول (11).
[12893] 38 - وعنه (عليه السلام): من لزم المشاورة لم يعدم عند الصواب مادحا وعند الخطاء عاذرا (12).
[12894] 39 - وعنه (عليه السلام): ما استنبط الصواب بمثل المشاورة (13).
[12895] 40 - وعنه (عليه السلام): لا يستغني العاقل عن المشاورة (14).
الروايات في هذا المجال كثيرة فإن شئت راجع بحار الأنوار: 72 / 97، وهداية العلم: 311، وجامع أحاديث الشيعة: 20 / 231 من الطبعة الحديثة، وغيرها من كتب الأخبار.