*: الخرائج: ج 2 ص 695 ب 14 ح 10 - بتفاوت مرسلا عن محمد بن يوسف الشاشي ونصه " إنني لما انصرفت من العراق كان عندنا رجل بمرو يقال له: محمد بن الحصين الكاتب وقد جمع مالا للغريم فسألني عن أمر الغريم فأخبرته بما رأيته من الدلائل فقال عندي مال للغريم فأيش تأمرني فقلت: وجهه إلى حاجز فقال لي: فوق حاجز أحد؟ فقلت: نعم الشيخ فقال إذا سألني الله عن ذلك أقول إنك امرتني؟ قلت: نعم. قال: فخرجت من عنده فلقيته بعد سنتين فقال: هو ذا أخرج إلى العراق ومعي مال الغريم وأعلمك أني وجهت بمائتي دينار على يد العامر بن يعلى النارسي وأحمد بن علي الكلثومي، وكتبت إلى الغريم بذلك، وسألته (عن) الدعا، فخرج الجواب: بما وجهت وذكر أنه كان له قبلي ألف دينار وقد وجهت إليه بمائتي دينار لأني شككت، وأن الباقي له عندي، فكان كما وصف. وقال: إن أردت أن تعامل أحدا فعليك بأبي الحسين الأسدي بالري فقلت: أكان كما كتب إليك؟ قال: نعم. وجهت بمائتي دينار لأني شككت فأزال الله عني ذلك، فورد موت حاجز بعد يومين أو ثلاثة، فصرت إليه فأخبرته بموت حاجز فاغتم فقلت: لا تغتم فإن ذلك دلالة لك في توقيعه إليك وإعلامه أن المال ألف دينار، والثانية أمره بمعاملة الأسدي لعلمه بموت حاجز.
*: إثبات الهداة: ج 3 ص 673 ب 33 ف 1 ح 46 - عن كمال الدين.
وفي: ص 693 ب 33 ح 114 - عن غيبة الطوسي.
*: مدينة المعاجز: ص 616 ح 100 - عن الخرائج.
*: البحار: ج 51 ص 294 ب 15 ح 5 - عن الخرائج.
وفي: ص 326 ب 15 ح 48 - عن كمال الدين.
وفي: ص 363 ب 16 ح 10 - عن غيبة الطوسي.
*: منتخب الأثر: ص 384 ف 4 ب 2 ح 5 - عن كمال الدين.
* * * [1338 - الكافي: ج 1 ص 521 ح 14 - علي بن محمد، عن الحسن بن عبد الحميد قال: شككت في أمر حاجز فجمعت شيئا، ثم صرت إلى العسكر فخرج إلي " ليس فينا شك ولا فيمن يقوم مقامنا بأمرنا، رد ما معك إلى حاجز بن يزيد ".] * *: الهداية: ص 90 - وعنه (الحسين بن حمدان الحضيني) قدس الله روحه، عن محمد بن الحسن بن عبد الحميد، أنه شك في أمر حاجز الوشا، فجمع مال وخرج به إلى سامرا، وخرج إليه الامر في سنة خمس وستين: - كما في الكافي وليس فيه " مقامنا ".