والطواف لطلب الحق من يخشب وهو عبد الله بن صاعد بن عقبة.
والهارب من بلخ من عشيرته أدس بن محمد.
والمحتج بكتاب الله على الناصب من سرخس نجم بن عقبة بن داود.
ومن فرغانة ازدجاه بن الوابص.
ومن البرية صخر بن عبد الصمد القنابلي ويزيد بن القادر.
فذلك ثلاثمائة وثلاثة عشر رجلا بعدد أهل بدر] * 1099 - المصادر:
*: دلائل الإمامة: ص 314 - 320 - وبالاسناد الأول (حدثني أبو الحسين محمد بن هارون قال:
حدثنا أبي: هارون بن موسى بن أحمد قال: حدثنا أبو علي الحسن بن محمد النهاوندي قال:
حدثنا أبو جعفر محمد بن إبراهيم بن عبد الله القمي القطان المعروف بابن الخزاز قال: حدثنا محمد بن زياد، عن أبي عبد الله الخراساني قال: حدثنا أبو حسان سعيد بن جناح، عن مسعدة بن صدقة، عن أبي بصير) أن الصادق سمى أصحاب القائم لأبي بصير فيما بعد فقال: - *: المحجة: ص 38 - 46 - عن أبي جعفر محمد بن جرير الطبري في مسند فاطمة عليها السلام.
*: بشارة الاسلام: ص 205 - 209 - عن المحجة (المطبوع مع غاية المرام) * * * [1100 - " هو رجل من أصبهان من أبناء دهاقينها له عمود فيه سبعون منا لا يقله غيره، يخرج من بلده سياحا في الأرض وطلب الحق فلا يخلو بمخالف إلا أراح منه، ثم إنه ينتهي إلى طازبند وهو الحاكم بين أهل الاسلام، فيصيب بها رجلا من النصاب يتناول أمير المؤمنين ويقيم بها حتى يسرى به.
وأما الطواف لطلب الحق فهو رجل من أهل يخشب وقد كتب الحديث وعرف الاختلاف بين الناس فلا يزال يطوف بالبلدان لطلب العلم حتى يعرف صاحب الحق فلا يزال كذلك حتى يأتيه الامر وهو يسير من الموصل إلى الرها فيمضي حتى يوافي مكة.