الناس بما اختلف فيه العرب، فقال رسول الله (صلى الله عليه وآله): هذا علم لا ينفع وجهل لا يضر (1).
- الإمام الكاظم (عليه السلام): دخل رسول الله (صلى الله عليه وآله) المسجد فإذا جماعة قد أطافوا برجل فقال:
ما هذا؟ فقيل: علامة فقال: وما العلامة؟ فقالوا له: أعلم الناس بأنساب العرب ووقائعها وأيام الجاهلية والأشعار العربية، فقال النبي (صلى الله عليه وآله): ذاك علم لا يضر من جهله ولا ينفع من علمه (2).
راجع: ص 35 " حقيقة العلم " / ص 73 " ما ورد في أقسام العلوم " ص 395 " الاستعانة بالله للانتفاع بالعلم " / ص 396 " الاستعاذة بالله من عدم الانتفاع بالعلم " / ص 442 ح 1900 / منية المريد: 379 مراتب أحكام العلم الشرعي وما الحق به.