- الإمام علي (عليه السلام): واحذر ممن... يتعلم للمراء، ويتفقه للرياء، يبادر الدنيا، ويواكل التقوى، فهو بعيد من الإيمان، قريب من النفاق، مجانب للرشد، موافق للغي، فهو باغ غاو، لا يذكر المهتدين (1).
- عنه (عليه السلام): لو أن حملة العلم حملوه بحقه لأحبهم الله وملائكته وأهل طاعته من خلقه، ولكنهم حملوه لطلب الدنيا!، فمقتهم الله وهانوا على الناس (2).
- عنه (عليه السلام): خذوا من العلم ما بدا لكم، وإياكم أن تطلبوه لخصال أربع: لتباهوا به العلماء، أو تماروا به السفهاء، أو تراؤوا به في المجالس، أو تصرفوا وجوه الناس إليكم للترؤس (3).
- الإمام الصادق (عليه السلام) - في وصيته لمحمد بن النعمان -: يا بن النعمان لا تطلب العلم لثلاث: لترائي به، ولا لتباهي به، ولا لتماري. ولا تدعه لثلاث: رغبة في الجهل، وزهادة في العلم، واستحياء من الناس (4).
- عنه (عليه السلام) - كان لقمان (عليه السلام) يقول لابنه -: يا بني، لا تتعلم العلم لتباهي به العلماء، وتماري به السفهاء، أو تزان به في المجالس (5).
راجع: ص 146 " الإخلاص " / ص 233 " الإخلاص " / ص 254 " التعلم لغير الله ".
ص 321 " الإخلاص " / ص 406: " الرياء ".