راجع الجزء الخامس ص 259 ط 1، 304 ط 2.
3 - عن جابر: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم استشار جبريل في استكتاب معاوية فقال:
استكتبه فإنه أمين راجع الجزء الخامس ص 260 ط 1، 305 ط 2.
4 - عن عبادة بن الصامت: أوحى الله إلى النبي صلى الله عليه وسلم: استكتب معاوية فإنه أمين مأمون.
راجع الجزء الخامس ص 261 ط 1، 305 ط 2.
5 عن أنس مرفوعا: الأمناء سبعة: اللوح والقلم وإسرافيل وميكائيل وجبريل ومحمد ومعاوية.
راجع الجزء الخامس ص 262 ط 1، 308 ط 2.
6 - عن أبي هريرة مرفوعا: الأمناء عند الله ثلاثة: أنا وجبريل ومعاوية.
راجع الجزء الخامس ص 261 ط 1، 306 ط 2.
7 - أخبر رجل عن رجل قال: اجتمع عشرة من بني هاشم فغدوا على النبي صلى الله عليه وسلم فلما قضى الصلاة قالوا: يا رسول الله! غدونا ليك لنذكر لك بعض أمورنا، إن الله قد تفضل بهذه الرسالة فشرفك، بها وشرفنا لشرفك وهذا معاوية بن أبي سفيان يكتب الوحي فقد رأينا أن غيره من أهل بيتك أولى به لك منه قال: نعم. انظروا في رجل غيره قال: وكان الوحي ينزل في كل أربعة أيام من عند الله إلى محمد فأقام جبريل أربعين يوما لا ينزل، فلما كان يوم أربعين هبط جبريل بصحيفة فيها مكتوب: يا محمد! ليس لك أن تغير من اختاره الله لكتابة وحيه فأقره فإنه أمين، فأقره.
راجع الجزء الخامس ص 262 ط 1، 307 ط 2.
8 - عن واثلة مرفوعا: إن الله ائتمن على وحيه جبريل وأنا ومعاوية، وكاد أن يبعث معاوية نبيا من كثرة علمه وائتمانه على كلام ربي، يغفر الله معاوية ذنوبه، ووقاه حسابه، وعلمه كتابه، وجعله هاديا مهديا وهدى به.
راجع الجزء الخامس ص 262 ط، 1 308 ط 2.
9 - عن سعد: إن النبي صلى الله عليه وآله قال لمعاوية: إنه يحشر وعليه حلة من نور