كهذا بأن يلقى المقتص به في جيفة حمار ثم يحرق بالنار، ويطاف برأسه في البلاد؟ هل هذا دين الله الذي كان يدين به محمد بن أبي بكر؟ أو دين هبل إله معاوية وإله آباءه الشجرة المنعوتة في القرآن؟
نحن نقص عليك نبأهم بالحق، فسوف يأتيهم أنباء ما كانوا به يستهزئون، إن الحكم إلا لله يقص الحق وهو خير الفاصلين.