- 1 أحمد بن حنبل 2 - ابن ماجة 3 - النسائي 4 - الشيباني 5 - أبو يعلى 6 - الطبري 7 - الترمذي 8 - الطحاوي 9 - ابن عقدة 10 - العنبري 11 - أبو حاتم 12 - الطبراني 13 - القطيعي 14 - ابن بطة 15 - الدارقطني 16 - الذهبي 17 - الحاكم 18 - الثعلبي 19 - أبو نعيم 20 - ابن السمان 21 - البيهقي 22 - الخطيب 23 - السجستاني 24 - ابن المغازلي 25 - الحسكاني 26 - العاصمي 27 - الخلعي 28 - السمعاني 29 - الخوارزمي 30 - البيضاوي 31 - الملا 32 - ابن عساكر 33 - أبو موسى 34 - أبو الفرج 35 - ابن الأثير 36 - ضياء الدين 37 - قزأوغلي 38 - الكنجي 39 - التفتازاني 40 - محب الدين 41 - الوصابي 42 - الحمويني 43 - الأيجي 44 - ولي الدين 45 - الزرندي 46 - ابن كثير 47 - الشريف 48 - شهاب الدين 49 - الجزري 50 - المقريزي 51 - ابن الصباغ 52 - الهيثمي 53 - الميبدي 54 - ابن حجر 55 - أصيل الدين 56 - السمهودي 57 - كمال الدين 58 - البدخشي 59 - الشيخاني 60 - السيوطي 61 - الحلبي 62 - ابن باكثير 63 - السهارنپوري 64 - ابن حجر المكي.
وقد ألمعنا إلى موارد ذكر المقدمة بتعيين الجزء والصفحات من كتب هؤلاء الأعلام فيما أسلفناه عند بيان طرق الحديث عن الصحابة والتابعين، وهناك جمع آخرون من رواتها لا يستهان بعدتهم لا نطيل بذكرهم المقال، أضف إلى ذلك من رواها من علماء الشيعة الذين لا يحصى عددهم.
فهذه المقدمة من الصحيح الثابت الذي لا محيد عن الاعتراف به كما صرح بذلك غير واحد من الأعلام المذكورين (1) فلو كان صلى الله عليه وآله يريد في كلامه غير المعنى الذي صرح به في المقدمة لعاد لفظه (ونجله عن كل سقطة) محلول العرى، مختزلا بعضه عن بعض، وكان في معزل عن البلاغة وهو أفصح البلغاء، وأبلغ من نطق بالضاد، فلا مساغ في الاذعان بارتباط أجزاء كلامه، وهو الحق في كل قول يلفظه عن وحي يوحى، إلا أن نقول باتحاد المعنى في المقدمة وذيها.
ويزيدك وضوحا وبيانا ما في " التذكرة " لسبط ابن الجوزي الحنفي ص 20 فإنه