لا ضد له ولا ند. وقوله صلوات الله عليه: أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي. وقوله عليه السلام: من كنت مولاه فعلي مولاه، اللهم وال من والاه، وعاد من عاداه. ثم دعاؤه عليه السلام وقد قدم إليه أنس الطائر: اللهم أدخل إلي أحب خلقك إليك يأكل معي من هذا الطائر. فدخل عليه علي الكلام.
إن هذه تذكرة فمن شاء اتخذ إلى ربه سبيلا " سورة المزمل "