جامع أحاديث الشيعة - السيد البروجردي - ج ١ - الصفحة ١٥٧
191 (90) جوامع الجامع للطبرسي 53 (في تفسير قوله تعالى وما يعلم تأويله الا الله والراسخون في العلم قال) والمروى عن الباقر عليه السلام كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أفضل الراسخين في العلم (فيظهر منه ان غيره صلى الله عليه وآله وسلم أيضا كان من الراسخين في العلم وليس هو الا الإمام (ع) بقرينة الأحاديث الاخر).
192 (91) كا 269 - (روضة - محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد وعدة من أصحابنا عن سهل بن زياد جميعا معلق) عن ابن محبوب عن جميل بن صالح عن أبي عبيدة قال سئلت ابا جعفر (ع) عن قول الله عز وجل ذكره الم غلبت الروم في أدنى الأرض قال فقال يا أبا عبيدة ان لهذا تأويلا لا يعلمه الا الله والراسخون في العلم من آل محمد صلوات الله عليه الحديث.
193 (92) بصائر الدرجات 52 - حدثنا أحمد بن محمد عن البرقي عن المرزبان بن عمران عن إسحاق بن عمار قال سمعت أبا عبد الله يقول إن للقران تأويلا فمنه ما قد جاء ومنه (ما لم - خ) يجئ فإذا وقع التأويل في زمان امام من الأئمة عرفه امام ذلك الزمان.
194 (93) كا 213 ج 1 - أصول - أحمد بن مهران عن محمد بن علي عن حماد بن عيسى عن الحسين بن المختار عن أبي بصير قال سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول في هذه الآية بل هو آيات بينات في صدور الذين أوتوا العلم فأومأ بيده إلى صدره.
195 (94) كا 214 - ج 1 أصول - عنه عن محمد بن علي عن عثمان بن عيسى عن سماعة عن أبي بصير قال قال أبو جعفر عليه السلام في هذه الآية بل هو آيات بينات في صدور الذين أوتوا العلم ثم قال اما والله يا أبا محمد ما قال بين دفتي المصحف قلت من هم جعلت فداك قال من عسى ان يكونوا غيرنا.
196 (95) بصائر الدرجات 55 - حدثنا أحمد بن محمد عن الحسين بن سعيد عن النظر بن سويد عن يحيى الحلبي عن أيوب بن حر عن حمران قال
(١٥٧)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 152 153 154 155 156 157 158 159 160 161 162 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 1 - باب فرض طلب العلم او الحجة فى الاحكام الشرعية وعدم جواز الافتاء والقضاء والعمل بغير علم ولاحجة 86
2 2 - باب حجية ظواهر الكتاب بعد الفحص عن المخصص أو المقيد او المبين أو المفسر أو الناسخ وعدم حجيتها قبله 104
3 3 - باب حجية سنة النبي صلى الله عليه وآله بعد الفحص 120
4 4 - باب حجية فتوى الائمة المعصومين عليهم السلام من العترة الطاهرة بعد الفحص 126
5 5 - باب حجية اخبار الثقات عن النبى صلى الله عليه وآله والائمة الاطهار عليهم السلام 219
6 6 - باب ما يعالج به تعارض الروايات من الجمع والترجيح وغيرهما 254
7 7 - باب عدم حجية القياس والرأي والاجتهاد وحرمة الافتاء والعمل بها فى الاحكام وأنه لايجوز تقليد من يفتى بها ويجب نقض الحكم المستند أليها وكذا لايجوز العمل بفتوى من لايرى حجية أقوال العترة ولا التحاكم اليه. 269
8 8 - باب حكم ما اذا لم توجد حجة على الحكم بعد الفحص فى الشبهة الوجوبية والتحريمية. 324
9 9 - باب أن من بلغه ثواب من الله تعالى على عمل فصنعه كان له أجره وأن لم يكن كما بلغه 340
10 10 - باب أشتراط التكليف بالعقل 342
11 11 - باب اشتراط التكليف بالبلوغ وبيان حده فى الغلام والجارية واستحباب تمرين الاطفال قبل ذلك 350
12 12 - باب وجوب النية فى العبادات الواجبة و أنه لا عمل الابها ووجوب الاخلاص فيها وفى نيتها وحرمة الرياء وبطلان العبادة المقصودة بها الرياء وجملة مما يتعلق بذلك 356
13 13 - باب علامة المرائي واستحباب العبادة فى السر وكراهة الاشتهار بها واستحباب تحسينها واتيانها علانية للترغيب فى الدين 376
14 14 - باب كراهة ذكر العبادة للغير مالم يرجو نفعه وعدم كراهة السرور باطلاع الغير على عمله اذا لم يكن العمل لذلك 384
15 15 - باب حكم الاعجاب بالعمل وبالنفس وما ورد فى ذمه وآثاره 386
16 16 - باب كراهة استكثار الخير واستحباب الاعتراف بالتقصير فى العبادة والحث عليها والجد والاجتهاد فيها مالم يوجب الكره والكسل و كراهة استقلال الخير وأن قل 398
17 17 - باب جواز السرور بالعبادة من دون العجب 419
18 18 - باب استحباب التعجيل فى أفعال الخير و كراهة تسويفها واستحباب المداومة عليها وان قلت 421
19 19 - باب اشتراط قبول الاعمال بولاية الائمة عليهم السلام واعتقاد أمامتهم 426
20 20 - باب دعائم الاسلام وأهم فرائضه 461