فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله وما يعلم تأويله الا الله والراسخون في العلم يقولون امنا به كل من عند ربنا وما يذكر الا أولوا الألباب وقال عز وجل في س الانعام 6 - ى 151 قال تعالوا أتل ما حرم ربكم عليكم الا تشركوا به شيئا وبالوالدين احسانا ولا تقتلوا أولادكم من الاملاق الآية ى 155 وهذا كتاب أنزلناه مبارك فاتبعوه واتقوا لعلكم ترحمون.
وفي سورة الأعراف 7 - ى 3 - اتبعوا ما انزل إليكم من ربكم ولا تتبعوا من دونه أولياء قليلا ما تذكرون.
وفي سورة النحل 16 - ى 64 - وما أنزلنا عليك الكتاب الا لتبين لهم الذي اختلفوا فيه وهدى ورحمة لقوم يؤمنون.
وفي سورة الإسراء 17 - ى 41 - ولقد صرفنا في هذا القران ليذكروا وما يزيدهم الا نفورا وفي ى 89 - ولقد صرفنا للناس في هذا القران من كل مثل فأبى أكثر الناس الا كفورا.
وفي سورة 20 - طه - ى - 113 وكذلك أنزلناه قرانا عربيا وصرفنا فيه من الوعيد لعلهم يتقون أو يحدث لهم ذكرا.
وفي سورة النور 24 - ى 1 - سورة أنزلناها وفرضناها وأنزلنا فيها آيات بينات لعلكم تذكرون وفي ى 34 - ولقد أنزلنا إليكم آيات مبينات ومثلا من الذين خلوا من قبلكم وموعظة للمتقين.
وفي سورة النمل 27 - ى 76 - ان هذا القران يقص على بنى إسرائيل أكثر الذي هم فيه يختلفون وفي ى 91 - وأمرت ان أكون من المسلمين وان أتلو القران فمن اهتدى فإنما يهتدى لنفسه ومن ضل فقل انما انا من المنذرين.
وفي سورة الروم 30 - ى 58 ولقد ضربنا للناس في هذا القران من كل مثل وفي سورة ص 38 - ى 29 كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدبروا آياته وليتذكر أولوا الألباب.
وفي سورة الزمر 39 - ى 23 الله نزل أحسن الحديث كتابا متشابها مثاني