لعبرة لأولي الابصار (1).
الفرقان: وهو الذي يرسل الرياح بشرا بين يدي رحمته وأنزلنا من السماء ماء طهورا لنحيي به بلدة ميتا ونسقيه مما خلقنا أنعاما وأناسي كثيرا ولقد صرفناه بينهم ليذكروا فأبى أكثر الناس إلا كفورا (2).
النمل: وأنزل لكم من السماء ماء فأنبتنا به حدائق ذات بهجة ما كان لكم أن تنبتوا شجرها أإله مع الله - إلى قوله تعالى - ومن يرزقكم من السماء والأرض (3).
العنكبوت: ولئن سألتهم من نزل من السماء ماء فأحيى به الأرض من بعد موتها ليقولن الله (4).
الروم: ومن آياته يريكم البرق خوفا وطمعا وينزل من السماء ماء فيحيي به الأرض بعد موتها أن في ذلك لآيات لقوم يعقلون (5). وقال تعالى: الله الذي يرسل الرياح فتثير سحابا فيبسطه في السماء كيف يشاء ويجعله كسفا فترى الودق يخرج من خلاله فإذا أصاب به من يشاء من عباه إذا هم يستبشرون وإن كانوا من قبل أن ينزل عليهم من قبله لمبلسين فانظر إلى آثار رحمة الله كيف يحيي الأرض بعد موتها إن ذلك لمحيي الموتى وهو على كل شئ قدير ولئن أرسلنا ريحا فرأوه مصفرا لظلوا من بعده يكفرون (6).
لقمان: وأنزلنا من السماء ماء فأنبتنا فيها من كل زوج كريم (7).