الانعام: وقالوا لولا أنزل عليه ملك ولو أنزلنا ملكا لقضي الامر ثم لا ينظرون ولو جعلناه ملكا لجعلناه رجلا وللبسنا عليهم ما يلبسون (1).
وقال سبحانه: وهو القاهر فوق عباده ويرسل عليكم حفظة حتى إذا جاء أحدكم الموت توفته رسلنا وهم لا يفرطون (2).
وقال تعالى: ولو ترى إذ الظالمون في غمرات الموت والملائكة باسطوا أيديهم أخرجوا أنفسكم اليوم تجزون عذاب الهون بما كنتم تقولون على الله غير الحق و كنتم عن آياته تستكبرون (3).
وقال تعالى: هل ينظرون إلا أن تأتيهم الملائكة (4).
الأنفال: إني ممدكم بألف من الملائكة مردفين - إلى قوله تعالى - إذ يوحي ربك إلى الملائكة إني معكم فثبتوا الذين آمنوا (5).
الرعد: له معقبات من بين يديه ومن خلفه يحفظونه من أمر الله (6).
وقال تعالى: ويسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته (7).
الحجر: ما ننزل الملائكة إلا بالحق وما كانوا إذا منظرين (8).
وقال سبحانه: ونبئهم عن ضيف إبراهيم إذ دخلوا عليه فقالوا سلاما - إلى آخر القصة - (9).
الاسراء: قل لو كان في الأرض ملائكة يمشون مطمئنين لنزلنا عليهم من