الناس الفرج، وتود الناس لو كانوا أحياء ويشفي الله صدور قوم مؤمنين (1).
الغيبة للنعماني: محمد بن همام، عن أحمد بن مابنداد والحميري معا، عن أحمد بن هلال مثله.
29 - غيبة الشيخ الطوسي: الفضل، عن محمد بن علي الكوفي، عن وهيب بن حفص، عن أبي بصير قال: قال أبو عبد الله عليه السلام: إن القائم صلوات الله عليه ينادى باسمه ليلة ثلاث و عشرين ويقوم يوم عاشورا يوم قتل فيه الحسين بن علي عليهم السلام (2).
30 - غيبة الشيخ الطوسي: الفضل، عن محمد بن علي، عن محمد بن سنان، عن حي بن مروان عن علي بن مهزيار قال: قال أبو جعفر عليه السلام كأني بالقائم يوم عاشورا يوم السبت قائما بين الركن والمقام، بين يديه جبرئيل عليه السلام ينادي: البيعة لله فيملاها عدلا كما ملئت ظلما وجورا.
31 - غيبة الشيخ الطوسي: الفضل، عن ابن محبوب، عن علي بن أبي حمزة، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: خروج القائم من المحتوم، قلت: وكيف يكون النداء قال:
ينادي مناد من السماء أول النهار ألا إن الحق في علي وشيعته ثم ينادي إبليس في آخر النهار ألا إن الحق في عثمان وشيعته، فعند ذلك يرتاب المبطلون (3).
32 - غيبة الشيخ الطوسي: الفضل، عن ابن محبوب، عن أبي أيوب، عن محمد بن مسلم قال:
ينادي مناد من السماء باسم القائم فيسمع ما بين المشرق إلى المغرب، فلا يبقى راقد إلا قام، ولا قائم إلا قعد، ولا قاعد إلا قام على رجليه من ذلك الصوت، وهو صوت جبرئيل الروح الأمين.
33 - غيبة الشيخ الطوسي: الفضل، عن إسماعيل بن عياش (4) عن الأعمش، عن أبي وائل