الكتب
المجموعات
المؤلفون
المطبعات
الناشرون
مفاتيح البحث
البحث
بحث Google
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٣٥ - الصفحة ٤٣٨
ثم إنه اعتمدنا في تخريج أحاديث الكتاب وما نقله المصنف في بياناته أو ما علقناه وذيلناه على هذه الكتب التي نسرد أساميها:
(٤٣٨)
الذهاب إلى صفحة:
««
«
...
429
430
431
432
433
434
435
436
437
438
444
»
»»
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
تعريف الكتاب
تعريف الكتاب 1
2
* خطبة الكتاب، في فضائل أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (ع) وتواريخ أحواله
1
3
* الباب الأول * تاريخ ولادته وحليته وشمائله صلوات الله عليه
2
4
في يوم ولادته وشهر ولادته ووفاته عليه السلام
5
5
فيما رواه جابر في ولادته عليه السلام وقصة المثرم الراهب
10
6
في أنه عليه السلام قرء سورة " قد أفلح المؤمنون " يوم ولادته
37
7
* الباب الثاني * أسمائه عليه السلام وعللها
45
8
الخطبة التي خطبها عليه السلام بالكوفة بعد منصرفه من النهروان وذكر فيها ما أنعم الله عليه، وأسمائه في الإنجيل والتوراة والزبور، وعند الهند والروم والفرس والترك والزنج والكهنة والحبشة والعرب وأمه وظئره وأبيه
45
9
العلة التي من أجلها كني علي عليه السلام بأبي تراب، وفيها بيان
49
10
الآيات التي كانت فيها اسم علي عليه السلام وولايته
56
11
أسمائه عليه السلام في الكتب والأقوام
62
12
في صفاته وأسمائه عليه السلام على حروف الهجاء
63
13
* الباب الثالث * نسبه وأحوال والديه عليه وعليهما السلام
68
14
في أن نور أبي طالب يطفئ أنوار الخلائق في يوم القيامة
69
15
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان باكيا في موت فاطمة بنت أسد
70
16
في أن أبا طالب رضي الله عنه ليس حجة على رسول الله صلى الله عليه وآله وفيه بيان وفي الذيل ما يناسب وتحقيق
73
17
في أن أبا طالب رضي الله عنه آمن بحساب الجمل، وفيه بحث وتحقيق وبيان، وما قيل في حل الخبر
77
18
فيما قالته قريش لأبي طالب رضي الله عنه في رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، وما أنشده أبو طالب فيه صلى الله عليه وآله، وقصة دار الندوة
86
19
فيما قاله رسول الله صلى الله عليه وآله لجابر في ميلاد علي عليه السلام وقصة المثرم وأبي طالب
99
20
في ايمان أبي طالب رضي الله عنه ومن شك في ايمانه كان مصيره إلى النار
111
21
في أن أبا طالب رضي الله عنه لا يغيب عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم ويحرسه وما فعله بقريش بعد فقده
123
22
في أن أبا طالب وخديجة رضي الله عنهما ماتا قبل فرض الصلاة على الميت
127
23
في إثبات إيمان أبي طالب رضي الله تعالى عنه وعنا
138
24
فيما قاله علي عليه السلام من الأبيات في مرثية أبيه وخديجة رضي الله تعالى عنهما
142
25
معنى قوله تعالى: " إنك لا تهدي من أحببت "
151
26
فيما نقله ابن أبي الحديد في إسلام أبي طالب وإثباته من أشعاره
155
27
فيما نقله السيد المرتضى عن شيخه المفيد قدس سرهما في إيمان أبي طالب (رض)
173
28
في سبب نزول قوله تعالى: " إنك لا تهدي من أحببت "
177
29
في أحوال أمه عليه وعليها السلام ونسبها
179
30
* أبواب * * الآيات النازلة في شأنه عليه السلام الدالة على فضله وامامته * * الباب الرابع * في نزول آية: " إنما وليكم الله " في شأنه عليه السلام
183
31
في سبب نزول قوله تعالى: " إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا "
183
32
في أن عليا عليه السلام تصدق بخاتمه وهو راكع فنزل: " إنما وليكم الله "
185
33
فيما رواه العامة في نزول: " إنما وليكم الله " في علي عليه السلام
199
34
في بيان الاستدلال بالآية الكريمة على إمامته عليه السلام
203
35
* الباب الخامس * آية التطهير
206
36
في أن قوله تعالى: " إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس " نزل في رسول - الله صلى الله عليه وآله وعلي وفاطمة والحسن والحسين عليهم السلام
206
37
فيما رواه العامة في نزول قوله تعالى: " إنما يريد الله ليذهب عنكم "
217
38
بحث وتحقيق وبيان في أن الآية الكريمة مما تدل على عصمة أصحاب الكساء عليهم السلام وتأييدات من أخبار الخاصة والعامة، ومعنى: أهل البيت، والمراد منهم
225
39
في بطلان القول بأن أزواج النبي صلى الله عليه وآله وسلم داخلة في الآية
233
40
* الباب السادس * نزول: هل أتى
237
41
سبب نزول سورة هل أتى، وأبيات من علي وفاطمة عليهما السلام
237
42
في أن عليا وفاطمة والحسن والحسين عليهم السلام تصدقوا في ليلة خمس وعشرين من ذي الحجة وفي اليوم الخامس والعشرين نزلت سورة هل أتى
255
43
* الباب السابع * آية المباهلة
257
44
في أن أكبر فضيلة كانت لعلي عليه السلام ويدل عليها القرآن: آية المباهلة
257
45
فيما رواه العامة في المباهلة
261
46
بحث وتحقيق حول آية المباهلة، وفي الذيل ما يناسب المقام
267
47
* الباب الثامن * قوله تعالى: " والنجم إذا هوى " ونزول الكوكب في داره عليه السلام
272
48
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: من سقط كوكب في داره فهو وصيي وخليفتي
272
49
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: إن من شأن الأنبياء ان يدلوا على وصي من بعدهم يقوم بأمرهم
274
50
في قول عمر بن الخطاب: أعطي علي خمس خصال لو كان لي واحدة
275
51
فيما نسب عمر وأبو بكر وعثمان وطلحة والزبير وسعد بن أبي وقاص وعبد الرحمن بن عوف وأبو عبيدة بن الجراح إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم بالغواية في علي عليه السلام
276
52
في تكلم الشمس معه عليه السلام
278
53
* الباب التاسع * نزول سورة براءة وقراءة أمير المؤمنين عليه السلام على أهل مكة، ورد أبى بكر، وأن عليا هو الاذان يوم الحج الأكبر
284
54
العلة التي من أجلها كانت العرب في الجاهلية تطوف بالبيت عراة
290
55
في اجماع المفسرين ونقلة الاخبار من الخاصة والعامة بأن رسول الله صلى الله عليه وآله ولي عليا بأداء سورة براءة، وعزل به أبا بكر
303
56
الاستدلال على خلافة مولانا أمير المؤمنين عليه السلام وعدم استحقاق أبي بكر لها وعلة بعثه وعزله
309
57
* الباب العاشر * قوله تعالى: " ولما ضرب ابن مريم مثلا إذا قومك منه يصدون "
313
58
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام: إن فيك مثلا من عيسى عليه السلام
317
59
* الباب الحادي عشر * قوله تعالى: " وتعيها اذن واعية "
326
60
في قول النبي صلى الله عليه وآله: " اذن واعية " هي اذن علي عليه السلام
326
61
* الباب الثاني عشر * انه عليه السلام السابق في القرآن وفيه نزلت: " ثلة من الأولين وقليل من الآخرين "
332
62
في أن: " والسابقون السابقون " علي عليه السلام وشيعته
332
63
في أن قوله تعالى: " الذين هم من خشية ربهم مشفقون " نزلت في علي وولده عليهم السلام
334
64
* الباب الثالث عشر * انه عليه السلام المؤمن والايمان والدين والاسلام والسنة والسلام وخير البرية في القرآن، وأعداؤه الكفر والفسوق والعصيان
336
65
في أن الكفر والفسوق والعصيان، الأول والثاني والثالث
336
66
في أن: " أفمن كان مؤمنا " علي عليه السلام " كمن كان فاسقا " وليد بن عقبة
337
67
في أن. معنى قوله تعالى: " ادخلوا في السلم كافة " ولاية علي عليه السلام
342
68
* الباب الرابع عشر * قوله تعالى: " ان الذين آمنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمان ودا "
353
69
في أن قوله تعالى: " سيجعل لهم الرحمان ودا " كان ولاية علي عليه السلام
353
70
* الباب الخامس عشر * قوله تعالى: " وهو الذي خلق من الماء بشرا فجعله نسا وصهرا "
360
71
في أن الله تعالى خلق نطفة بيضاء، فنقلها من صلب إلى صلب، حتى نقلت إلى صلب عبد المطلب، فجعل نصفين، فصار نصفها في عبد الله، ونصفها في أبي طالب
362
72
* الباب السادس عشر * انه عليه السلام: السبيل، والصراط، والميزان، في القران
363
73
معنى قوله تعالى: " ما كنت تدرى ما الكتاب ولا لايمان "
367
74
* الباب السابع عشر * قوله تعالى: " أمن هو قانت آناء الليل ساجدا وقائما "
375
75
في أن قوله عز من قائل: " أمن هو قانت آناء الليل " نزلت في علي عليه السلام
375
76
* الباب الثامن عشر * آية النجوى وأنه لم يعمل بها غيره عليه السلام
376
77
سبب نزول آية النجوى
376
78
في أن المناجي للرسول صلى الله عليه وآله هو علي عليه السلام دون الناس أجمعين، وكان له عليه السلام دينار فصرفه بعشرة دراهم في عشر كلمات سالهن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
381
79
بحث حول آية الكريمة
383
80
* الباب التاسع عشر * أنه صلوات الله عليه الشهيد والشاهد والمشهود
386
81
في قوله عليه السلام: لو كسرت لي وسادة فقعدت عليها لقضيت بين أهل التوراة بتوراتهم وأهل الإنجيل بإنجيلهم وأهل الزبور بزبورهم وأهل الفرقان بفرقانهم
387
82
في أنه عليه السلام شهيد للنبي صلى الله عليه وآله وسلم وعلى نفسه
389
83
معنى قوله تعالى: " أفمن كان على بينة من ربه ويتلوه شاهد منه "
391
84
* الباب العشرون * أنه نزل فيه صلوات الله عليه: الذكر، والنور، والهدى، والتقى، في القرآن
394
85
معنى قوله تعالى: " وإن يكاد الذين كفروا ليزلقونك بابصارهم لما سمعوا الذكر "
394
86
في أن قوله عز اسمه: " إنما أنت منذر ولكل قوم هاد " نزل في علي عليه السلام
395
87
في أن القرآن حي لا يموت
403
88
بحث شريف حول قوله عز وجل: " إنما أنت منذر ولكل قوم هاد "
406
89
* الباب الحادي والعشرون * أنه صلوات الله عليه: الصادق، والمصدق، والصديق، في القرآن
407
90
في أن: " والذي جاء بالصدق " هو علي عليه السلام
407
91
في أن: " يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين " استدلال على إمامة علي عليه السلام وفي الذيل ما يناسب
408
92
بحث حول قوله عز اسمه: " والذي جاء بالصدق " ورد على من قال أن الآية نزلت في أبي بكر
416
93
* الباب الثاني والعشرون * انه صلوات الله عليه: الفضل، والرحمة، والنعمة
423
94
" قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا " هو علي عليه السلام
423
95
* الباب الثالث والعشرون * أنه صلوات الله عليه هو: الامام المبين
427
96
معنى قوله عز وجل: " وكل شئ أحصيناه في إمام مبين ": وما قال أبو بكر وعمر
427
97
* الباب الرابع والعشرون * أنه صلوات الله عليه: الذي عنده علم الكتاب
429
98
في أن قوله تعالى: " ومن عنده علم الكتاب " هو علي عليه السلام
429
جميع الحقوق محفوظة لـ مؤسسة آية الله العظمى الميلاني لإحياء الفكر الشيعي. Copyright © 2011-2018,
al-Milani Foundation
مصمم حسب محرك "مشروع قادتنا" لمعالجة النصوص والمفاهيم.
http://qadatona.org