بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٣٠ - الصفحة ١٧١
25 - تفسير علي بن إبراهيم (1): فيومئذ لا يعذب عذابه أحد * ولا يوثق وثاقه أحد) * (2) قال: هو الثاني (3).
26 - تفسير علي بن إبراهيم (4): * (إن الله يأمر بالعدل والاحسان وإيتاء ذي القربى وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي) * (5): قال: العدل: شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله صلى الله عليه وآله، والاحسان، أمير المؤمنين عليه السلام، والفحشاء والمنكر والبغي (6)، فلان وفلان وفلان.
27 - تفسير علي بن إبراهيم (7): * (فتلك بيوتهم خاوية بما ظلموا) * (8) قال: لا تكون الخلافة في آل فلان ولا آل فلان ولا آل فلان ولا آل طلحة ولا آل الزبير (9).
28 - تفسير علي بن إبراهيم (10): محمد بن جعفر، عن يحيى بن زكريا، عن علي بن حسان، عن عبد الرحمن بن كثير، عن أبي عبد الله عليه السلام في قوله: * (حبب إليكم الايمان وزينه في قلوبكم) * (11) يعني أمير المؤمنين عليه السلام * (وكره إليكم الكفر والفسوق والعصيان) * (12) الأول والثاني والثالث (13).

(١) تفسير علي بن إبراهيم القمي ٢ / ٤٢١.
(٢) الفجر: ٢٥ و ٢٦.
(٣) في المصدر: هو فلان.
(٤) تفسير علي بن إبراهيم ١ / ٣٨٨.
(٥) النحل: ٩٠.
(٦) لا توجد: والبغي، في (س).
(٧) تفسير القمي ٢ / ١٢٩.
(٨) النمل: ٥٢.
(٩) في المصدر: ولا طلحة ولا الزبير.
(١٠) تفسير علي بن إبراهيم القمي ٢ / ٣١٩.
(١١) الحجرات: ٧.
(١٢) الحجرات: ٧ (13) في المصدر: فلان وفلان وفلان.
(١٧١)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 166 167 168 169 170 171 172 173 174 175 176 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 باب (16): باب آخر فيما كتب عليه السلام إلى أصحابه في ذلك تصريحا وتلويحا 7
2 باب (17): احتجاج الحسين عليه السلام على عمر وهو على المنبر 47
3 باب (18): في ذكر ما كان من حيرة الناس بعد وفاة رسول الله (ص) وغصب الخلافة وظهور جهل الغاصبين وكفرهم ورجوعهم إلى أمير المؤمنين (ع) 53
4 باب (19): ما أظهر أبو بكر وعمر من الندامة على غصب الخلافة عند الموت 121
5 باب (20) كفر الثلاثة ونفاقهم وفضائح أعمالهم وقبائح آثارهم وفضل التبري منهم ولعنهم 145
6 باب (21): باب آخر، في ذكر أهل التابوت في النار 405
7 باب (22) باب تفصيل مطاعن أبي بكر، والاحتجاج بها على المخالفين بإيراد الاخبار من كتبهم 411
8 الطعن الأول: عدم تولية النبي (ص) لأبي بكر شيئا من الأعمال، وعزله عن تبليغ سورة براءة 411
9 الطعن الثاني: التخلف عن جيش أسامة 427
10 الطعن الثالث: ما جرى في أمر فدك 443
11 الطعن الرابع: كون بيعة أبي بكر فلتة 443
12 الطعن الخامس: ترك الخليفة لإقامة الحد 471
13 الطعن السادس: قوله: أقيلوني، إن لي شيطانا يعتريني 495
14 الطعن السابع: جهل الخليفة بكثير من أحكام الدين 506
15 خاتمة: في ذكر ولادة أبي بكر ووفاته وبعض أحواله 517
16 باب (23): تفصيل مثالب عمر والاحتجاج بها على المخالفين بإيراد الاخبار من صحاحهم، وذكر بعض أحواله وبعض ما حدث في زمانه 529
17 الطعن الأول: قولته: إنه ليهجر 529
18 الطعن الثاني: التخلف عن جيش أسامة 582
19 الطعن الثالث: جهله بوفاة رسول الله (ص) 582
20 الطعن الرابع: تحريمه الخليفة للمتعتين 594
21 الطعن الخامس: تعطيل الحدود الشرعية 639
22 الطعن السادس: منعه للمغالاة في صداق النساء 655
23 الطعن السابع: تجسس الخليفة وتسوره الدار 661
24 الطعن الثامن: تركه الصلاة لفقد الماء 665
25 الطعن التاسع: أمره برجم الحامل 675
26 الطعن العاشر: أمره برجم المجنونة 680
27 الطعن الحادي عشر: جهله بأبسط الأمور 687
28 الطعن الثاني عشر: جهله بحرمة الحجر الأسود 688
29 الطعن الثالث عشر: موارد من جهله وهداية الغير له 691