في الكشف: ثم التفتت إلى قبر أبيها متمثلة بقول هند ابنة أثاثة.. ثم ذكر الأبيات.
وقال في النهاية: الهنبثة واحدة الهنابث وهي الأمور الشداد المختلفة، والهنبثة: الاختلاط في القول والنون زائدة (1)، وذكر فيه: أن فاطمة (ع) قالت بعد موت النبي صلى الله عليه [وآله]: قد كان بعدك أنباء.. إلى آخر البيتين (2)، الا أنه قال: فاشهدهم ولا تغب (3).
والشهود: الحظور (4).
والخطب - بالفتح -: الامر الذي تقع فيه المخاطبة، والشأن والحال (5).
والوبل: المطر الشديد (6).
ونكب فلان عن الطريق كنصر - وفرح (7) - أي.. عدل ومال (8).
وكل أهل له قربى ومنزلة * عند الاله على الادنين مقترب القربى - في الأصل - القرابة في الرحم (9).
والمنزلة: المرتبة (10) والدرجة ولا تجمع (11).