بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٢٣ - الصفحة ٢٥
بصائر الدرجات: اليقطيني مثله (1).
الاختصاص: الثلاثة جميعا مثله (2).
32 - علل الشرائع: أحمد بن محمد، عن أبيه، عن ابن عيسى، ومحمد بن عبد الجبار، عن عبد الله بن محمد الحجال، عن ثعلبة بن ميمون، عن إسحاق بن عمار، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: إن الأرض لا تخلو من أن يكون فيها من يعلم الزيادة والنقصان فإذا جاء المسلمون بزيادة طرحها، وإذا جاؤوا بالنقصان أكمله لهم، فلولا ذلك اختلط على المسلمين أمورهم (3).
بصائر الدرجات: محمد بن عبد الجبار، عن الحجال مثله (4).
بصائر الدرجات: أحمد بن محمد، عن ابن فضال، عن ثعلبة، عن إسحاق بن عمار، عن مولى لأبي عبد الله عليه السلام مثله (5).
33 - علل الشرائع: أبي، عن سعد، عن ابن عيسى، ومحمد بن عبد الجبار، عن البرقي عن فضالة بن أيوب، عن شعيب، عن أبي حمزة قال: قال أبو عبد الله عليه السلام: لن تبقى الأرض إلا وفيها من يعرف الحق، فإذا زاد الناس فيه قال: قد زادوا، وإذا نقصوا منه قال: قد نقصوا، وإذا جاؤوا به صدقهم، ولو لم يكن كذلك لم يعرف الحق من الباطل (6).
بصائر الدرجات: محمد بن عبد الجبار مثله (7).
الاختصاص: باسناده عن أبي حمزة مثله (8).

(١) بصائر الدرجات: ٩٦.
(٢) الاختصاص: ٢٨٨ و ٢٨٩.
(٣) علل الشرائع: ٧٧.
(٤) بصائر الدرجات: ٩٦ فيه: لاختلط على المسلمين أمرهم.
(٥) بصائر الدرجات: ١٤٣.
(٦) علل الشرايع: ٧٧.
(٧) بصائر الدرجات: ٩٦ فيه: وفيها رجل منا يعرف الحق.
(٨) الاختصاص: ٢٨٩ فيه: [الحسن بن علي بن النعمان عن أبي حمزة الثمالي] و فيه: وفيها رجل منا يعرف الحق.
(٢٥)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 تعريف الكتاب تعريف الكتاب 1
2 1 - باب الاضطرار إلى الحجة وأن الأرض لا تخلو من حجة 1
3 2 - باب آخر في اتصال الوصية وذكر الأوصياء من لدن آدم إلى آخر الدهر 57
4 3 - باب أن الإمامة لا تكون إلا بالنص، ويجب على الامام النص على من بعده 66
5 - باب وجوب معرفة الامام وأنه لا يعذر الناس بترك الولاية وأن من مات لا يعرف إمامه أو شك فيه مات ميتة جاهلية وكفر ونفاق 76
6 5 - باب أن من أنكر واحدا منهم فقد أنكر الجميع 95
7 6 - باب أن الناس لا يهتدون إلا بهم، وأنهم الوسائل بين الخلق وبين الله، وأنه لا يدخل الجنة إلا من عرفهم 99
8 7 - باب فضائل أهل بيت عليهم السلام والنص عليهم جملة من خبر الثقلين والسفينة وباب حطة وغيرها 104
9 * أبواب * * الآيات النازلة فيهم * 8 - باب أن آل يس آل محمد صلى الله عليه وآله 167
10 9 - باب أنهم عليهم السلام الذكر، وأهل الذكر وأنهم المسؤولون وأنه فرض على شيعتهم المسألة، ولم يفرض عليهم الجواب 172
11 10 - باب أنهم عليهم السلام أهل علم القرآن، والذين أوتوه والمنذرون به والراسخون في العلم 188
12 11 - باب أنهم عليهم السلام آيات الله وبيناته وكتابه 206
13 12 - باب أن من اصطفاه الله من عباده وأورثه كتابه هم الأئمة عليهم السلام، وأنهم آل إبراهيم وأهل دعوته 212
14 13 - باب أن مودتهم أجر الرسالة، وسائر ما نزل في مودتهم 228
15 14 - باب آخر في تأويل قوله تعالى وإذا الموؤدة سئلت بأي ذنب قتلت 254
16 15 - باب تأويل الوالدين والولد والأرحام وذوي القربى بهم عليهم السلام 257
17 16 - باب أن الأمانة في القرآن الإمامة 273
18 17 - باب وجوب طاعتهم، وأنها المعنى بالملك العظيم، وأنهم أولو الامر، وأنهم الناس المحسودون 283
19 18 - باب أنهم أنوار الله، وتأويل آيات النور فيهم عليهم السلام 304
20 19 - باب رفعة بيوتهم المقدسة في حياتهم وبعد وفاتهم عليهم السلام وأنها المساجد المشرفة 325
21 20 - باب عرض الأعمال عليهم عليهم السلام وأنهم الشهداء على الخلق 333
22 21 - باب تأويل المؤمنين والايمان، والمسلمين والاسلام، بهم وبولايتهم عليهم السلام والكفار والمشركين، والكفر والشرك والجبت والطاغوت واللات والعزى والأصنام بأعدائهم ومخالفيهم 354
23 22 - باب نادر في تأويل قوله تعالى: (قل إنما أعظكم بواحدة) 391