بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٢٣ - الصفحة ٢٣
الغيبة للنعماني: الكليني، عن علي بن إبراهيم، عن محمد عيسى، عن محمد بن الفضيل عن الثمالي مثله (1).
26 - علل الشرائع: أبي، عن الحميري، عن السندي بن محمد، عن العلا، عن محمد عن أبي جعفر عليه السلام قال: لا تبقى الأرض بغير إمام ظاهر أو باطن (2).
27 - إكمال الدين، علل الشرائع: أبي، عن الحميري، عن ابن هاشم، عن محمد بن حفص، عن عيثم بن أسلم (3) عن ذريح المحاربي، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: سمعته يقول: و الله ما ترك الله الأرض (4) منذ قبض آدم إلا وفيها إمام يهتدى به إلى الله عز وجل وهو حجة الله عز وجل على العباد، من تركه هلك، ومن لزمه نجا حقا على الله عز وجل (5).
إكمال الدين: أبي وابن الوليد معا، عن سعد، عن محمد بن عيسى، عن صفوان بن يحيى، عن أبي الحسن الأول عليه السلام مثله (6).
رجال الكشي: أبو سعيد بن سليمان، عن اليقطيني، عن يونس وصفوان وجعفر بن بشير جميعا عن ذريح مثله (7).
28 - علل الشرائع: أبي، عن محمد بن يحيى، عن عبد الله بن محمد بن عيسى، عن محمد بن إبراهيم، عن زيد الشحام، عن داود بن العلا، عن أبي حمزة الثمالي قال: قال:

(1) غيبة النعماني: 68 فيه: بغير امام حجة لله على عباده.
(2) علل الشرايع: 76.
(3) في نسخة: [عثيم] بتقديم الثاء. وفى الاكمال: إبراهيم بن هاشم عن أبي جعفر عن عثمان بن أسلم.
(4) في الاكمال: ما ترك الله الأرض قط.
(5) علل الشرايع: 76 و 77، إكمال الدين: 133.
(6) إكمال الدين: 127، الاسناد فيه هكذا: حدثنا أبي رحمه الله قال: حدثنا عبد الله ابن جعفر عن محمد بن عيسى عن جعفر بن بشير وصفوان بن يحيى جميعا عن ذريح عن أبي عبد الله عليه السلام مثله سواء.
(7) رجال الكشي: 237 راجعه.
(٢٣)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 تعريف الكتاب تعريف الكتاب 1
2 1 - باب الاضطرار إلى الحجة وأن الأرض لا تخلو من حجة 1
3 2 - باب آخر في اتصال الوصية وذكر الأوصياء من لدن آدم إلى آخر الدهر 57
4 3 - باب أن الإمامة لا تكون إلا بالنص، ويجب على الامام النص على من بعده 66
5 - باب وجوب معرفة الامام وأنه لا يعذر الناس بترك الولاية وأن من مات لا يعرف إمامه أو شك فيه مات ميتة جاهلية وكفر ونفاق 76
6 5 - باب أن من أنكر واحدا منهم فقد أنكر الجميع 95
7 6 - باب أن الناس لا يهتدون إلا بهم، وأنهم الوسائل بين الخلق وبين الله، وأنه لا يدخل الجنة إلا من عرفهم 99
8 7 - باب فضائل أهل بيت عليهم السلام والنص عليهم جملة من خبر الثقلين والسفينة وباب حطة وغيرها 104
9 * أبواب * * الآيات النازلة فيهم * 8 - باب أن آل يس آل محمد صلى الله عليه وآله 167
10 9 - باب أنهم عليهم السلام الذكر، وأهل الذكر وأنهم المسؤولون وأنه فرض على شيعتهم المسألة، ولم يفرض عليهم الجواب 172
11 10 - باب أنهم عليهم السلام أهل علم القرآن، والذين أوتوه والمنذرون به والراسخون في العلم 188
12 11 - باب أنهم عليهم السلام آيات الله وبيناته وكتابه 206
13 12 - باب أن من اصطفاه الله من عباده وأورثه كتابه هم الأئمة عليهم السلام، وأنهم آل إبراهيم وأهل دعوته 212
14 13 - باب أن مودتهم أجر الرسالة، وسائر ما نزل في مودتهم 228
15 14 - باب آخر في تأويل قوله تعالى وإذا الموؤدة سئلت بأي ذنب قتلت 254
16 15 - باب تأويل الوالدين والولد والأرحام وذوي القربى بهم عليهم السلام 257
17 16 - باب أن الأمانة في القرآن الإمامة 273
18 17 - باب وجوب طاعتهم، وأنها المعنى بالملك العظيم، وأنهم أولو الامر، وأنهم الناس المحسودون 283
19 18 - باب أنهم أنوار الله، وتأويل آيات النور فيهم عليهم السلام 304
20 19 - باب رفعة بيوتهم المقدسة في حياتهم وبعد وفاتهم عليهم السلام وأنها المساجد المشرفة 325
21 20 - باب عرض الأعمال عليهم عليهم السلام وأنهم الشهداء على الخلق 333
22 21 - باب تأويل المؤمنين والايمان، والمسلمين والاسلام، بهم وبولايتهم عليهم السلام والكفار والمشركين، والكفر والشرك والجبت والطاغوت واللات والعزى والأصنام بأعدائهم ومخالفيهم 354
23 22 - باب نادر في تأويل قوله تعالى: (قل إنما أعظكم بواحدة) 391