تنفرج مفاصله من أماكنها، ثم يذكر سعة رحمته وعائدته على أهل الذنوب فترجع إليه (1).
() - وعنه (عليه السلام) قال: لو مات من بين المشرق والمغرب لما استوحشت أن يكون القرآن معي، وإذا كان قرأ من القرآن * (مالك يوم الدين) * (2) كررها (3)، ويكاد أن يموت مما دخل عليه من الخوف (4).