العوذة فلانا وأهله وولده وداره ومنزله وأهله وولده فليسم نفسه وداره ومنزله وأهله وولده وليلفظ به وليقل أهل فلان ابن فلان وولده فلان ابن فلان فإنه احكم له وأجود وانا لضامن على نفسه وأهله وولده ان يصيبهم آفة ولا خبل ولا جنون بإذن الله تعالى.
(عوذة لمن يريد ان لا يعبث الشيطان باهله) الوليد بن بينة مؤذن مسجد الكوفة قال: حدثنا أبو الحسن العسكري عن آبائه عن محمد الباقر عليهم السلام قال من أراد ان لا يعبث الشيطان باهله ما دامت المرأة في نفاسها فليكتب هذه العوذة بمسك وزعفران بماء المطر الصافي وليعصره بثوب جديد لم يلبس ولبس منه أهله وولده وليرش الموضع والبيت الذي فيه النفساء فإنه لا يصيب أهله ما دامت في نفاسها ولا يصيب ولده خبط ولا جنون ولا فزع ولا نظرة إن شاء الله تعالى بسم الله الرحمن الرحيم بسم الله بسم الله بسم الله والسلام على رسول الله والسلام على آل رسول الله والصلاة عليهم ورحمة وبركاته بسم الله وبالله اخرج بإذن الله اخرج بإذن منها خرجتم وفيها نعيد كم ومنها نخرجكم تارة أخرى فان تولوا فقل حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم بسم الله وبالله أدفعكم بالله أدفعكم برسول الله.
(للفرس عند وضعها) الخضر بن محمد قال حدثني الحراديني قال حدثني الحسن بن علي بن فضال عن محمد بن هارون عن ابن رئاب عن ابن سنان عن المفضل عن جابر عن أبي جعفر عليه السلام ورواه أيضا عن علي بن أسباط عن ابن بكير عن زرارة بن أعين عن أبي جعفر عليه السلام قال: يكتب للفرس العتيقة الكريمة عند وضعها هذه العوذة في رق غزال ويعلق في حقويها اللهم فارج الهم وكاشف الغم رحمان الدنيا والآخرة ورحيمهما أرحم فلان