في تفسيره 2 / 520. والشافعي في إسعاف الراغبين ص 109. والشبلنجي في نور الابصار ص 112.
(108) رواه المحب الطبري في الرياض النضرة 2 / 214 عن الحارث الهمداني.
وروى المحمودي في نهج السعادة 2 / 589 قطعا من هذه الخطبة عن جابر عن رفيع بن فرقد البجلي، قال: سمعت عليا:
يا معاشر الكوفة والله لتصبرن على قتال عدوكم أو ليسلطن الله عليكم قوما أنتم أولى بالحق منهم فليعذبنكم. أفمن قتلة بالسيف تحيدون إلى موتة على الفراش.
(109) روى ابن المغازلي في مناقبه ص 292 عين الألفاظ وبطريق آخر:
عن محمد بن إسماعيل العلوي، عن عبد الله بن محمد بن عثمان المزني، عن علي بن العباس البجلي، عن محمد بن عبد الملك، عن بشر بن الهذيل الكوفي، عن أبي إسرائيل، عن عطية العوفي، عن أبي سعيد الخدري (سعد بن مالك)... الحديث.
(110) رواه ابن المغازلي في مناقبه ص 137 عن ابن فرح، عن عثمان بن نصر، عن إسحاق بن إبراهيم، عن داود بن عبد الحميد، عن عمرو بن قيس الملائي، عن عطية، عن أبي سعيد الخدري قال: صعد رسول الله صلى الله عليه وآله المنبر فقال: والذي نفس محمد بيده، لا يبغضنا - أهل البيت - أحد إلا أكبه الله في النار. وذكر الشيخ المفيد في أماليه الخطبة وفي ضمنها الحديث ص 134.
(111) رواه ابن شهرآشوب في المناقب 3 / 210 بنفس المضمون بإسناده عن محمد بن عبد الله، عن جابر الأنصاري، عن عمر بن الخطاب، قال:
كنت أجفو عليا، فلقيني رسول الله صلى الله عليه وآله فقال: إنك آذيتني