فتح العزيز - عبد الكريم الرافعي - ج ٦ - الصفحة ٢٠٨
لم يصح ففي عدم الاجزاء ثم هو معلم بالواو لما سبق (وقوله) ولا الدقيق بالحاء والألف وكذا قوله بأنه بدل فان عندهما هو مجزئ وهو أصل وأشار بقوله فإنه بدل إلى أن الابدال غير مجزئة في الزكاة على أصلنا وهذا من جملتها لأنه غير المنصوص عليه (وقوله) وقيل إنه أصل هو الذي حكيناه عن الأنماطي ونقل الامام الخلاف في الدقيق قولين عن رواية العراقيين وذكر انه مأخوذ من الاقط المضاف إلى اللبن *