حديث الحسن، أو روي عمن سمع منه، فهو حسن وحجة (1).
وقال الأعمش: ما زال الحسن البصري (2) يعي الحكمة، حتى نطق بها، وكان إذا ذكر عند الإمام أبي جعفر محمد الباقر بن علي بن الحسين، قال: ذاك الذي يشبه كلامه كلام الأنبياء (3).
3 - الطور الثالث: طور العصبية الجامحة: وهي ضربان: عصبية عروق تستند إلى الأنساب، وعصبية مذاهب تستند إلى الأفكار.