الإرشاد إلى سبيل الرشاد - المنصور بالله القاسم - الصفحة ٦٨
أبغضك فقد أبغضني، ومن أبغضني فقد أبغض الله، ومن أبغض الله كان حقيقا على الله أن يدخله النار) (1) إلى غير ذلك مما يكثر ويطول، ويفيد العلم الذي لا يمكن دفعه.
(١) - رواه الإمام الهادي عليه السلام في الأحكام ٢ / 555، وله شواهد كثيرة أنظر:
فضائل الخمسة من الصحاح الستة 3 / 249.