الإرشاد إلى سبيل الرشاد - المنصور بالله القاسم - الصفحة ٦٥
سفينة نوح من ركبها نجا ومن تخلف عنها غرق وهوى) (1).
وقوله صلى الله عليه وآله وسلم: (النجوم أمان لا هل السماء، فإذا ذهبت النجوم من السماء أتى أهل السماء ما يوعدون، وأهل بيتي أمان لأهل الأرض فإذا ذهب أهل بيتي من الأرض أتى أهل الأرض
(١) - أخرجه الإمام الهادي في الأحكام ٢ / ٥٥٥ بلاغا، وأخرجه الإمام أبو طالب في الأمالي ١٠٥، والإمام المرشد بالله في الأمالي الخميسية ١ / ١٥١ و ١٥٦، وابن المغازلي الشافعي في المناقب ١٣٣، والحموئي في فرائد السمطين ٢ / ٢٤٦ رقم (٥١٩)، الطبراني في الكبير ٣ / ٤٥ رقم (٢٦٣٦)، والحاكم في المستدرك ٣ / ١٥١ و ٢ / ٣٤٣ عن أبي ذر الغفاري، وقال الحاكم: هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه.
وأخرجه أبو نعيم في الحلية ٤ / ٣٠٦، والطبراني في الكبير ١٢ / ٣٤ (١٢٣٨٨)، وابن المغازلي الشافعي في المناقب ١٣٢، والطبري في ذخائر العقبى ٢٠، وقال:
أخرجه الملأ. عن ابن عباس.
وأخرجه الإمام المرشد بالله في الأمالي الخميسية ١ / ١٥٤، والطبراني في الصغير ٢ / ٨٥ (٨٥٢) عن أبي سعيد الخدري.
وأخرجه الإمام علي بن موسى الرضا في الصحيفة المطبوعة مع المجموع ٤٦٤، والطبري في ذخائر العقبى ٢٠ عن علي، وقال: أخرجه ابن السري.
وأخرجه الخطيب البغدادي في تاريخ بغداد ١٢ / ٩١ عن أنس بن مالك.
وأخرجه ابن المغازلي الشافعي في المناقب 233 عن سلمة بن الأكوع، بألفاظ مختلفة.