العالمية، والذين خططوا لهدم الدين وطمس معالم الإسلام وقيمه وحضارته، وابتدعوا فرقا ونحلا مختلقة ووهمية ليس لها أي أساس.
ومن ذلك اليوم إلى يومنا هذا نجد اختلاف الأمة قائما على قدم وساق فيما بينها، حتى صارت طرائق قددا وأيادي سبأ، وأصبحوا أذلاء في عقر دورهم.
فإنا لله وإنا إليه راجعون، وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون...
المؤلف حسين الشاكري