يبلغون حدود التسعين رجلا.
ورواه من أئمة المذاهب:
1 - أبو حنيفة.
2 - أحمد بن حنبل.
3 - مالك بن أنس.
4 - الإمام الأوزاعي، ذلك الفقيه الكبير الذي كان يعد مذهبه مذهبا مستقلا من بين المذاهب، إلى أن حصروا المذاهب في الأربعة المشهورة.
ومن رواته جماعة كبيرة من مشايخ البخاري ومسلم.
وكثير من رواته من رجال الصحاح الستة عند أهل السنة.
ولنذكر أسماء أشهر مشاهير رواة هذا الحديث من أئمة الحديث وكبار الحفاظ في القرون المختلفة:
1 - شعبة بن الحجاج، أمير المؤمنين في الحديث، كما يلقبونه.
2 - الأوزاعي، الإمام المعروف.
3 - مالك بن أنس، إمام المذهب.
4 - أبو حنيفة، صاحب المذهب.
5 - أحمد بن حنبل، صاحب المذهب.
6 - أبو عاصم النبيل، شيخ البخاري.
7 - أحمد بن حنبل.
8 - عبد الرزاق الصنعاني، شيخ البخاري.
9 - البخاري نفسه، يروي هذا الحديث، لكن لا في صحيحه، بل في تاريخه الكبير ، وسنذكر نص حديثه فيما بعد.
10 - البلاذري، صاحب أنساب الأشراف.
11 - أبو حاتم الرازي، الذي هو من أقران البخاري ومسلم.